شك الزنادقة في قوله: {يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ}

...

أما قوله:

{يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ} [المائدة: 109] فإنه يسألهم عند زفرة جهنم، فيقول: ماذا أجبتم في التوحيد؟ فتذهب عقولهم عند زفرة جهنم، فيقولون: {لا عِلْمَ لَنَا} [المائدة: 109] ثم ترجع لهم عقولهم من بعد، فيقولون: {هَؤُلاءِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015