شك الزنادقة في قوله: {رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ}

...

وأما قوله:

{رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ} [الشعراء: 28] .

{رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ} [الرحمن: 17]

{رَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ} [المعارج: 40]

فشكوا في القرآن، وقالوا: كيف يكون هذا من الكلام المحكم؟ 1.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015