شك الزنادقة في قوله: {خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ}
...
وأما قوله عز وجل:
{خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ} [فاطر: 11] .
ثم قال: {مِنْ طِينٍ لازِبٍ} [الصافات: 11] .
ثم قال: {مِنْ سُلالَةٍ} [المؤمنون: 12] .
ثم قال: {مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ} [الحجر: 26] .
ثم قال: {مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ} [الرحمن: 14] .