دلت الحمد أهله".
وفي الحديث الذي رواه أحمد: "اللهم إني أتوب إليك ولا أتوب إلى محمد، قال عرف الحق لأهله" 1.
وكان يعلم أصحابه تجريد التوحيد فقال: "لا تقولوا ما شاء الله وشاء محمد ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء محمد" 2، وقال له رجل: ما شاء الله وشئت فقال: "أجعلتني لله نداً بل ما شاء الله وحده" 3.