4 - التوثيق

ويتمثل بصورتين

أ - بِالشَّاهِدِ

ب - بالمراجع

أ - التوثيق بِالشَّاهِدِ

1 - شَوَاهِد الْقُرْآن الْكَرِيم بِمَا فِي ذَلِك الْقرَاءَات القرآنية

2 - أَحَادِيث رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَيدخل تحتهَا آثَار الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ

3 - الْأَمْثَال وَمَا يجْرِي مجْراهَا من الحكم والأقوال المأثورة

4 - مَا ورد عَن الْعَرَب من شعر موثوق بِهِ

1 - شَوَاهِد الْقُرْآن الْكَرِيم بِمَا فِي ذَلِك الْقرَاءَات القرآنية

تستعرض هُنَا مَنْهَج المُصَنّف فِي الاستشهاد وَيُمكن إجماله فِيمَا يَلِي

أ - قد يَسُوق المُصَنّف الْمَعْنى ثمَّ يَأْتِي بِالْآيَةِ شَاهدا عَلَيْهِ وَمن ذَلِك مَا جَاءَ فِي مَادَّة عدل قَالَ الْعدْل وَالْفِدَاء أَيْضا وَمِنْه ق وان تعدل كل عدل أَي تفد كل فدَاء فَكل نصيب على الْمصدر وَسميت الْفِدْيَة بِهِ لِأَنَّهَا تعادل المفدى والعادل الْمُشْتَرك الَّذِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015