_ فِي مَادَّة شرحيل ذكر رَأْي سِيبَوَيْهٍ والاخفش فِي اعراب شرَاحِيل قَالَ شرَاحِيل ... وَهُوَ غير مَنْصُوب معرف ونكرة عِنْد سِيبَوَيْهٍ وينصرف نكرَة عِنْد الاخفش فَإِن صغرته ينْصَرف عِنْدهمَا لانه عَرَبِيّ وَفَارق السَّرَاوِيل لِأَنَّهَا أَعْجَمِيَّة
_ فِي مَادَّة برهم نقل رَأْي سِيبَوَيْهٍ والمبرد فِي تَصْغِير ابراهيم فَقَالَ بعد أَن ذكر اللُّغَات فِي ابراهيم وتصغير أبيره عِنْد الْمبرد وبريهم عِنْد سِيبَوَيْهٍ
لَا تعقل الْعَاقِلَة عمدا وَلَا عبدا قَالَ قَالَ أَبُو حنيفَة مَعْنَاهُ هُوَ أَن يجني العَبْد على حر وَقَالَ ابْن أبي ليلى هُوَ أَن يجني الْحر على عبد وَصَوَّبَهُ الْأَصْمَعِي وَقَالَ لَو كَانَ الْمَعْنى على مَا قَالَه أَبُو حنيفَة لَكَانَ الْكَلَام لَا تعقل الْعَاقِلَة عَن عبد قَالَ الْأَصْمَعِي كلمت فِي ذَلِك أَبَا يُوسُف فِي حَضْرَة الرشيد فَلم يفرق بَين عقلته وعقلت عَنهُ حَتَّى فهمته
- تَفْسِير للدال فِي مَادَّة دلل قَالَ وَقَالَ أَبُو عبيد الدَّال قريب الْمَعْنى من الْهدى وهما السكينَة وَالْوَقار فِي الْهَيْئَة ... الخ