كمُلَ منه كتُبُ: الطّهارة والصّلاة والجَنائز والزّكاة، في نحوِ عشَرةِ مجلَّدات (?). و"مسائلُ من أصُولِ الفقه"، زَعَمَ أنه لم يَذكُرْها الأصُوليّونَ في كُتُبهم: مجلّدٌ لطيف.
وله مقالات منوَّعةُ المقاصد، منها: مقالةٌ في الإمامةِ الكبرى، ومقالةٌ في القراءةِ خلفَ الإمام، ومقالةٌ في الوصيّةِ للوارِث، ومقالةٌ في المَنْع من إلقاءِ التفثِ في عَشْر ذي الحجّة للمُضحِّي، ومقالةٌ في منع المجتهدِ من تقليدِ المحدّث في تصحيح الحديثِ لذي العمَل، ومقالةٌ في الدَّين يوضَعُ على يدِ أمين فيتعدَّى فيه، ومقالةٌ في مُشاطرةِ العمّال، ومقالةٌ في الأوزانِ والمكاييل (?)، ومقالةٌ في الطلاقِ الثلاث، ومقالة في الأيْمانِ اللازمة، ومقالةٌ في الخِتَان، ومقالةٌ في التسفير، ومقالةٌ في معاملةِ الكافر؛ جمَعَها للناصِر من بني عبد المؤمن حينَ وفَدَ عليه البابوجُ (?) أحدُ عُظماءِ النَّصرانيّة، سَوَّغ له فيها القيامَ إليه عندَ معاينتِه برأيه، فلم يَرضَها الناصرُ وتحايَلَ في تلقِّيه إيّاه قائمًا عن غير قعود بخروجِه من البابِ المعتاد لخروجِه إلى قُبّة جلوسِه وهو فيها عندَ وصُول البابوج إليه (?)، والمقالةُ المعقولة في حُكم فتوى الميِّت والفتوى المنقولة، ومقالةٌ في فَضْل عاشُوراءَ [وما وَرَدَ] في الإنفاق فيه على الأهل، ومقالةٌ في حثِّ الإمام على [القعودِ لسَماع مظالم]