يعرض لهم، لا ينيبون من نفاقهم، ولا يتوبون من كفرهم، وهم لا يتذكرون بما يرون من حجج اللَّه، ويعاينون من آياته، ليتعظوا بها، ولكنهم مصرون على نفاقهم (?).
قال أبو جعفر:
واختلف أهل التأويل فى معنى الفتنة التى ذكر اللَّه فى هذا الموضع