وعن عثمان بن أبي العاص عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "تفتح أبواب السماء نصف الليل فينادي مناد: هل من داعٍ فيستجاب له، هل من سائل فيعطى، هل من مكروب فيفرج عنه فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله تعالى له، إلا زانية تسعى بفرجها، أو عشَّاراً" (?).
وقد مدح الله المستغفرين بالأسحار فقال سبحانه وتعالى: {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (18)} (?).
3 - بين الأذان والإقامة.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة فادعوا" (?).
4 - عند النداء للصلوات المكتوبة.
عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ثنتان لا تردان، أو قلما تردان: الدعاء عند النداء، وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضاً" (?).
5 - عند نزول الغيث.
عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ثنتان لا تردان أو قلما تردان: الدعاء عند النداء، وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضًا" وفي الحديث من