وقع الفراغ من نساخة هذا الكتاب بمدينة عدن لعشر ليالٍ مضين من شهر ذي القعدة من شهور سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة (592 هـ) .
غفر اللَّه لكاتبه، ونفع به صاحبه، وألهمه لما فيه، واستعمله بما يرضيه بمحمد وآله الطاهرين.
وصلى اللَّه على رسوله سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وسلم تسليمًا.