تساعين فرفعن ال - كوى بالأعين النجل
ومن أناشيد المبرد (?) :
سددن خصاص البيت حين دخلته بكل [لبانٍ] واضحٍ وجبين
وقال كهيار (?) :
لعلهم لو وقفوا أبل هذا المدنف
يا قلب هل أنت معي (?) أم معهم منصرف
يا حادي الآظغان أر - ود (?) ، بعض م تعتسف
فإن [فيما] بينها (?) أفئدة تختطف
على النقا المطلول من - ها غصن مهفهف
إيهٍ على ريحانه لو كان مما يقطف
فلا برا وجدي بهم ولا أفاق الشغف (?)
وقال من أخرى (?) :
مشتبه أعرفه وإنما مغالطاً قلت لصحبي: دار من
يا صاحبي عوناً وإن أيأسني من جلدي (?) قولي لخوار: أعن
قف باكياً فيها فإن كنت أخي مؤانساً (?) فبكها عنك وعن
يا زمناً مر كما اقترحته بالنعف إن عاد الصبا فعد إذن