ترجمة صاعد في جذوة المقتبس: 233 (بغية الملتمس رقم: 8532) والصلة: 232 وأنباء الرواة 2:85 ومعجم الأدباء 11: والمعجب 75 والوفيات 2: 488 وشذرات الذهب 3: 206 ونفح الطيب 3: 77 (وصفحات أخرى متفرقة) وروضات الجنات: 33 وبغية الوعاة: 267 وللمسشترق بلاشير بحث عنه في مجلة Hesperis العدد العاشر 1930 ص:28.
نقل المقرئ بعض من هذا في النفح 3: 95.
كتابه الفصوص فيما ذكره أبن حيان يحتوي على أداب وأشعار وأخبار (وباقرومين نسخة جيدة منه) ، وقد قرأه ابن حيان على مؤلفه في داره سنة 399 (بدأ صاعد بتأليفه سنة 385 في ربيع الأول وأكمله في شهر رمضان من العام نفسه) وعن ابن حيان اتصلت رواياته بابن خير (فهرسة ابن خير:316) .
كان مجاهد صاحب دانية والجزائر وخير أن صاحب الرية (بعيد الفتنة حتى سنة 419) وقد كانت تدور بين هذين الفتيين العامرين حروب أعرض عن ذكرها صاحب البيان المغرب (3: 166) وأنظر أعمال الأعلام: 212.
الخنزواني: الصلف المتكبر.
كذا هو بالغين المعجمة في الأصل، والأرجح انه " الحزور " أو " الهزور " - بالعين المهملة - فهاتان الصورتان تردان في الأعلام.
هذه هي لغة من يقول: " يا ليت عيناها لها وفاها ".
نحيرة الرجل (بالراء المهملة) : طبيعته.
المشهور مزبد المدني أبو إسحاق صاحب النوادر الحارة (انظر الفوات 4: 131 وله نوادر كثيرة في كتب الأدب كالبيان والحيوان والبصائر ومحاضرات الراغب)
الهانئ: الذي يطلي الجمال بالقطران.
ص: يروق.
ديوان أبي تمام 1: 142.
التمثيل والمحاضرة: 224.
ديوان المتنبي: 547.
ديوان أبي تمام 4: 532.
النفح 3: 77 وفيه بعض إيجاز.
أبو بكر الزبيدي اللغوي المشهور صاحب طبقات النحويين ولحن العامة والاستدراك على العين وغيرها، والعاصمي هو محمد بن عاصم النحوي القرطبي (الجذوة: 74 والصلة: 453) وأب العريف هو أبو القاسم الحسين بن الوليد (الجذوة: 128) .
التسفير - عند الأندلسيين والمغاربة - تجليد الكتب.
ص: النكت؛ وأثبت ما في النفح.
النفح: وأبيك.
أنظر أيضا أبن خلكان 2: 489 والمسلك السهل: 253.
ابن خلكان: عنصره إنما يخرج من.
الخبر في جذوة المقتبس: 182 - 183 ونفح الطيب 3: 79 وبدائع البدائه: 229.
بدائع: مشرقي.
كذا في ص، ولعلها " ووضع " كما في النفح.
ص: راجف.
ص: تقذف.
النفح: المهاتف.
بدائع: تصرف في الكفين منها.
النفح: الوصائف.
بدائع: طلبت.
قد كر الحديث عن بني الطيني في القسم الأول من الذخيرة: 535 وأما أبن التياني فقد يكون هو تمام بن غالب أبو غالب المرسي اللغوي (الجذوة: 172 وأعاد الحميدي ذكر أبن التياني: 380)
الدأماء: البحر، والقري مجرى الماء في الحوض.
ديوان المتنبي: 334.
الديوان: عاينت.
النفح 3: 95 والبيان المغرب 3: 19 والشريشي 1: 121.
النفح: أغصان.
النفح 3: 97 والشريشي 1: 121.
الشريشي 3: 43.
الشريسي 3: 43.
النفح 3: 97 والشريسي 5: 278.
المصدر السابق.
ص: جذال الشرى.
ص: فكأنه.
ص: نعمت.
صغت: مالت؛ ص: صفت.
أسابي الدماء: طرائقها؛ والعتيرة: أول ما ينتج، كانت تقدم قربانا لأصنامهم.
التتايع: التمادي في الجاجة.
ديوان المتنبي: 338.
ص: أنحط.
ديوان المتنبي: 114، وعجز البيت: " إذ حيث أنت من الظلام ضياء ".
نفح الطيب 3: 96 وبدائع البدائة: 302.
اليتيمة 4: 420.
اليتيمة 1: 270.
القصة في أنباء الرواة2: 86 بإيجاز.
ص: فيه.
أنباء الرواة: 2: 87.
نفح الطيب 3: 260 وبدائع البدائة: 354.
هو الوزير عبد الملك بن أحمد بن عبد الملك أبن شهيد والد الشاعر أبي عامر واحد شيوخ الوزراء في الدولة العامرية (الجذوة: 261) .
ص: به؛ والضمير عائد إلى " الشمول " يريد أدع من سمي بهذا الاسم، وهو مغن أسمه " شمول " كما يتضح من البيت التالي.
الفح: دع.
أرملاط: (Guadimellto) ، يتردد ذكرها في عدة مواطن من البيان المغرب؛ ولم يذكر دير عمى عند ياقوت والبكري والشابشتي والروض المعطار. وذكر ياقوت دير عمان (ومعناه دير الجماعة) بنواحي حلب، والتسمية مشبهة أيضا لدير عمى، فإن كان في الاسم تحريف فلعله " دير قى " وطيزناباذ: منزلة للهو بين الكوفة والقادسية يتردد ذكرها في شعر أبي نواس مع قطربل وكلواذى.
التزافن: الرقص.
النفح 3: 261 وبدائع البدائة: 355 واسم الوزير الذي أنهض أبن شهيد: " أبو عبد الله بن عباس " وأنظر القسم الأول:210.
ص: له.
النفح والبدائع: منفرد.
ص: أمرضه.
النفح والبدائع: قام للسكر.
النفح: بالفكيك.
الحلة1: 276 والنفح 1: 400، 585 والبيان المغرب 2: 300 وتحفة العروس: 84 (عن الذخيرة) .
النفح: ترجي.
النفح: فاجتهد وابتدر.
الحلة: خفي الليل عن بياض النهار.
هكذا في الأصل والمصادر، وقد تكون قراءته " الصوار " وهو وعاء المسك، كما قدر ذلك محققو الطبعة المصرية.
النفح: وصرنا على دفاع وحرب؛ ونعمنا في ظلم أنعم ليل.
ديوان المجنون: 130 ويرد البيتان في قصيدة أبي الصخر الهذلي (الأمالي 1: 148) وورد الثاني وحده لأبي صخر في شعر الهذلين 2: 957.
ص: أوراقها
هو القاسم بن عيسى بن إدريس العجلي، وأنظر عن شهرته في الشعر والغناء زهر الآداب: 1067 والأغاني 8: 246 والحكاية قيه ص: بالمعنى دون اللفظ.
ص: أبو عامر؛ أبو عمر الزاهد هو محمد بن عبد الواحد اللغوي غلام ثعلب (- 345) وكان جماعة يكذبونه في اكثر رواياته، وكان الطلبة يسألونه أسئلة مصنوعة ملفقة كتلك التي أمتحن بها صاعد (نظر أنباء الرواة 3: 171 - 177 وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى)
القصة في الجذوة: 224 والنفح 3: 98.
الجذوة والنفح: مبرمان.
ص: والتربيل.
ص: زراعها.
زاد في الجذوة: هكذا، هكذا.
نفح الطيب 3: 81.
الجذوة: 225 والنفح 3: 82.
الجذوة 3: 225.
نفح الطيب 3: 82.
الجذوة: 266 والنفح 3: 82 والبيات أيضا في أنباء الرواة 2: 88 والمعجب: 82 والريحان والريعان 1: 154ب.
المعجب والجذوة: نشلت بضبعه وغرسته في نعمه.
الجذوة: ربيع الأخر.
نفح الطيب3: 59 والمغرب 1: 322.
النفح: وقعة.
متابع للعمدة 1: 189.
أنظر إلى جانب العمدة: طبقات ابن سلام: 400 والنقائض: 384.
ابن سلام: حتفها.
هو ورقاء بن زهير بن جذيمة العبسي، ضرب خالد بن جعفر بن كلاب فلم تؤثر فيه الضربة.
النقائض: 383 وأبن سلام: 402.
العمدة 1: 192 وانظر اخبار أبي تمام: 230 - 232.
ص: المأمون.
العمدة 1: 193 وديوان أبن الرومي: 567 وبدائع البدائة: 567 وبدائع البدائة: 9 والشريشي 1: 122
العمدة: 193 وبدائع البدائة: 9.
لايزال متابعا للعمدة 1:
الكامل 1: 199.
هي المفضلية رقم: 30 وأنظر النقائض 1: والبيت الذي أورده ليس مطلعا لها.
مع أن الإشارة إلى الخبر والأبيات قد وردت في العمدة 1: 194 - 195 إلا أ، المؤلف هنا يتابع زهر الآداب: 874.
زهر الآداب: وما جزعي من أن أموت.
زهر الآداب: سالمين.
العمدة 1: 195 وديوان علي بن الجهم: 171 (وفيه تخريج المصادر)
نقله المقري في النفخ 3: 245،ابن ظافر في بدائع البدائة: 304 وأنظر ديوان ابن شهيد: 127. والشريشي 4: 170.
النفح والبدائع: والغرب من دونهما كليل.
في البدائع وأصول النفح: فالشد في أمره فسيح.
البدائع والنفح: زانة.
بدائع البدائة: تعرض من دونه النصول.
بدائع البدائة: 304 ونفح الطيب 3: 246 وديوان أبن شهيد: 140.
ص: الطرائقيين؛ البدائع: الطوافين.
اللفظة غير معجمة في ص؛ وقد وردت كما أثبته في البدائع والنفح.
بدائع: 203 والنفح 3: 244 وديوان ابن شهيد: 127.
ص: وصفه.
ص: دراتها، وأثبت ما في البدائع والنفح.
البدائع والنفح: شبهتها: ص: بتقبها..
ص والبدائع: حاز.
البدائع: حسب.
المشهور بهذا الاسم سعدان بن معاوية الفرطبي (- 327) وقد رحل حاجا فوافق دخوله مكة، فتيان القرامطة (سنة 318) فأصيب بضربة شقت خده وعينه (ابن الفرضي) ولا يمكن أن يكون هو المقصود هنا لأن مؤمن بن سعيد توفي سنة 267 إلا ان يكون الشعر قد نسب لمؤمن خطأ.
مؤمن بن سعيد (- 267) ترجمته في الجذوة: 330 والمغرب 1: 123 واليتيمة 1: 371 وأنظر مزيدا من المصادر في دراسة كتبتها عنه (تاريخ الأدب الأندلسي - عصر سيادة قرطبة: 170 ط / 1973) .
وردت القصة والبيات في الذخيرة (القسم الثاني: 389) وبدائع البدائة: 369 - 370 ونفح الطيب 3: 325 - 326.
البدائع والنفح والذخيرة: اللمى.
البدائع: جرد: النفح: أسد.
التفايا من بسائط الأطعمة عند الأندلسيين، وهي أنواع مها التفايا البيضاء وتحضر من لحم الضأن الفتي في قطع صغار ويضاف إليها ملح وفلفل وكزبرة يابسة وقليل من ماء بصلة مدقوقة ومغرفة من الزيت العذب - ويجعل فيها بندق ولوز مقشر مقسوم، فإذا أردتها خضراء أضفت إليها ماء الكزبرة الرطبة (أنظر كتاب الطبيخ 85 - 88، 118 - 199) .
أنظر نفح الطيب 3: 397، 609 (وفي الموضع الثاني ذكر أن صانع القسيم الأول هو المتوكلبن الأفطس) وبدائع البدائة: 80 والتكملة: 407.
هو محمد بن علي يعيش بن داود سمع من ابوي مروان: الطبني وابن سراج سنة 454، وسمن بطليوس وقعد فيها لتعليم الأداب واللغات (التكملة: 407)
قارن بما أورده ليفي بروفسنال: تاريخ اسبانيا الأسلامية 2: 244.
ذكره الفقيه أبو محمد بن حزم في طوفة الحمامة وقال: إنه كان صاحب الثغر الأعلى على أيام المنصور أبن أبي عامر وكانت ابته عاتكة على غاية من الجمال، وقد تزوجها أبو بكر اخو الفقيه.
لعيد الملك بن غدريس الجزيري ترجمة في الجذوة: 261 (البغية رقم: 1058) والمطمح 13 والصلة: 350، وأعتاب الكتاب: 193 والمغرب 1: 321 والنفح 2: 119 وله أشعار في اليتيمة 2: 102 وقطعة في تشبيهات ابن الكناني رقم: 156 ومقطعات البديع (أنظر الفهرست) وانظر الذخيرة 1:103.
نفح الطيب 1: 530.
نفح الطيب 4: 66 ووردا (في 1: 419) غير منسوبين إليه. وأنظر المغرب 1: 321.
نفح الطيب 1: 531 والبديع: 99 والشريشي 1: 106.
نفح الطيب 1: 531 والبديع 115 - 116.
نفح الطيب 1: 531 والبديع: 78 - 79.
بني الأسلوب في البديع على الخطاب: فإليك ... وأنت ... لاستيلائك ... الخ.
البديع: وأعرف
زاد في البديع: من أدوات خلقه وأنفس ما ركب فيه من مواد حياته.
البديع: وكلاهما لا يمتع إلا ريثما يبدوا للعيون ويسلم من الذبول.
تصرف ابن بسام في العبارة هنا، بحيث ابتعدت كثيرا عما في البديع.
البديع: الصلت
هو أبو العباس بن عبد الله بن ذكوان، أنظر دراسة لي عنه وعن أسرة بني ذكوان في كتاب دراسات في الأدب الأندلسي ص: 35 - 83.
ص: استخدام.
ص: فحمله.
ص: لإنفاق.
ص: معه.
ص: قوما.
أبو الحسن السلمي، علي بن وداعة، وصف إلى جانب البطولة بالأدب البارع والشعر الرائع، انظر الجذوة: 197 وترجم له ابن الأبار في الحلة 1: 282 ونقل بعض ما جاء هنا في الذخيرة.
ص: يمين.
ص: كماتي.
ص: وعولج.
العلوق: هي التي ترام بأنفها وتمنع درتها؛ أو هي لا ترام الولد جملة؛ وفي المثل: عاملنا معاملة العلوق ترأم فتشم، وقال أفنون التغلبي:
ام كيف ينفع ما تأتي العلوق به ... رئمان أنف إذا ما ضن اللبن البيتان لقيس بن زهير العبسي، انظر حماسة الخالدين 1: 91 ووردا دون نسبه في البيان 3: 246 والحيوان 6: 425 وشرح ديوان زهير: 54 ونقد الشعر: 91 والثاني في العمدة 1: 302. وأنظر الذخيرة 3: 381.
حماسة الخالدين: النهاب لأربابه.
مصادر وترجمة متعددة: نشير منها إلى المعجب وأعمال الأعلام وابن عذاري ونفح الطيب والجذوة: 73 والحلة 1: 168 - 177 وكتب التاريخ العامة كأبن الأثير وابن خلدون - الخ
انظر البيان المغرب 2: 256 وما بعدها.
نقل المقري جانبا منه في نفح الطيب 3: 85.
انظر المصدر السابق 3: 86.
قارن بما أورده ابن عذاري 2: 260 وما بعدها، وما جاء في النفح.
لعل الصواب: الجرة، إشارة إلى الغيظ على سبيل المجاز.
ص: وانتهك.
ص: ويستعمل.
قارن بابن عذاري 2: 259، 262 - 264.
انظر نفح الطيب 3: 87.
يتابع المقري النقل في النفح 3: 88.
ص: جلى؛ وأثبت ما في النفح.
قارن بما في النفح 3: 88.
كذا ولعل صوابه " مثنى " كما هو الشائع عند الأندلسيين.
النفح: ولا براح له.
ص: وفاه.
يستمر النص في نفح الطيب 3: 90 وقارن صياغة ابن خاقان لهذا الخبر في المطمح: 6.
ص: والنظر.
ص: المقضي على مجال.
الأبيات في النفح 1: 421 والمطمح: 7 والحلة 1: 267.
ص: اللئيم، وهو سهو.
الأبيات في النفح 1: 407، 601 والبيان المغرب 2: 286 والحلة 1: 265 وقال ابن الأبار: " هذه الأبيات متنازعة ينسبها إلى المصحفي جماعة، وقد وجدتها منسوبة إلى ابن دراج القسطلي، وذكر الرقيق أنها لكاتب إبراهيم بن أحمد بن الأغلب " (وانظر البيان المغرب 1: 131) .
نفح الطيب 1: 408، 601 والحلة 1: 267 والبيان المغرب 2: 286.
الحلة: إذا سخطت ليست براضية.
النفح 1: 603 والحلة 1: 267.
الحلة: لم يقدر؛ النفح: لم يقرب.
منها بيتان في النفح 1: 603.
النفح: فيزداد خبثه.
نقله المقري بإيجاز وتلخيص 3: 91.
ص: أوتي.
المري (Muria) : أنواع من مستحضرات تتخذ في صنع الأطعمة منها المري النقيع والطيب ومري الخبز ومري الحوت وبعض أنواعه يصنع من عصير العنب بالأفاؤيه دون خبز محرق (انظر صفحات متفرقة من كتاب الطبيخ ومفردات ابن البيطار 4: 149 وقاموس دوزي مادة " مري " والحاشة 4 ص 92 من النفح ج - 3) .
ص: ورميه.
قارن بالنفح 3: 93.
ص: الحلبة؛ والخلفة: الهيضة، وهي فساد المعدة من الطعام يقال: أخذته خلفة إذا كثر تردده إلى المتوضأ لذرب معدته من الهيضة.
قارن بالنفح 3: 94.
ص: تنظر بك.
ص: لم يدرك هو وأخوه، والتصويب عن الحلة 1: 270.
ص: لرسومه.
ص: مغرياته.
ص: حزرة.
ص: الناسبين.
المناقفون: الذين لديهم مهارة في المناجزة بالسيوف.
ص: في الفكر عن شأنه.
الجملة ناقصة ولعلها أن تكون في الأصل: ولا قبلوا معروفهم إلا على نية الرجعة، أو شيئاً شبيهاً بذلك.
ص: إلى.
ورد جانب من هذا النص في مخطوطة الرباط (رقم: 1275) ص: 154.
ما بين معقوفين زيادة من مخطوطة الرباط.
زاد في المخطوطة: أحمل قرطاسك لا حاجة لي به، فبلغ ذلك المظفر فحقدها له، وقطع عنه الجراية، فأخرج من ذخائره أعلاقاً نفيسة وذخائر عظيمة القدر فباعها وأنفقها على قومه صنهاجة، وربما اشترى منها المظفر في خفية.
ص: عثلوية؛ ولحية عثولية: ضخمة، والعثول: الكثير شعر الجسد والرأس.
من قول الشاعر: " مردد في بني اللخناء ترديدا ".
ص: من مثل.
ص: أمير.
Menendo Gonzalez.
Leon صلى الله عليه وسلمlphonse.
ص: وصد.
ص: مصملة؛ وفيها معنى اليبس، وصوبتها اجتهاداً.
ضحى: شهد عيد الأضحى.
طير: لعله يعني أنه افتك أولئك الأسرى عن طريق المراسلة السريعة.
محمد بن عبد الواحد بن عبد العزيز بن الحارث التميمي (388 - 454 أو 455) ؛ له ترجمة في الجذوة: 68 (البغية رقم: 209) ونفح الطيب 3: 111 - 116 وله ذكر عارض في المغرب 2: 12 وانظر البدائه: 308 - 309، 264 وتتمة اليتيمة 1: 64 والوافي 4: 67.
يعني محموداً الغزنوي (- 421) .
هو جلال الدولة محمد بن محمود، وقد ثار عليه أخوه مسعود وسمل عينيه وانتزع السلطة من يده، وفي هذا ما يخالف كلام ابن بسام فيما يلي.
ص: فدبروا.
ليس هناك ملك بهذا الاسم، وإنما هذا لقب لحاكم شروان؛ ولعل المقصود هنا هو منوجهر ابن يزيد أو علي بن يزيد أو قباذ بن يزيد (418 - 441) .
ص: أبا.
تولى القائم أبو جعفر الخلافة سنة 422 وثار عليه البساسيري سنة 450 ثم أعاده السلاجقة وبقي حتى توفي 467.
هو ثمال بن صالح المرداسي ولي قلعة حلب أول مرة سنة 420 ثم أقصي عنها وعاد إليها سنة 429 فلم تطل مدته، وأقصي مرة أخرى ثم عاد إليها سنة 434 واعتزل أخيراً سنة 449.
تولى صدقة الوزارة سنة 436 وبقي فيها إلى أن اعتقل وقتل سنة 439 (الإشارة إلى من نال الوزارة: 37 - 38) .
أي جعل له الحكم في الذين سعوا به إلى السلطان.
يبدو أن ابن بسام ينفرد بهذا الخبر.
هو بلقين بن محمد بن حماد من الحماديين أصحاب القلعة، تولى سنة 447 (أعمال الأعلام 3: 87) .
اللزوميات 1: 63.
اللزوميات 1: 56.
اليتيمة 1: 365.
ص: لساكنكم.
الشاكري: الخادم أو الأجير.
ص: العجل.
اليتيمة: لميلوخك.
اليتيمة: تزيدت.
اليتيمة: لعل ذا غيره.
ص: زدني، والتصويب عن اليتيمة.
البد: موضع عصر الزيت في ديار الشام؛ ص: بيد، اليتيمة: بيدي.
اليتيمة: بصور كانت (أي كانت بمدينة صور) .
كذا وردت هذه اللفظة أيضاً في اليتيمة ولا أستطيع أن أجزم بما تعنيه فقد تعني بني بجيلة (أو بجلة) وقد تعني جماعة الأعيان، وقد تكون لفظة شامية محلية.
اليتيمة: دعيت.
رواية اليتيمة:
إن كنت أكرمتني لترفع من ... قدري فبعض الهوان أرفع لي اليتيمة: إجلاله عن.
اليتيمة: فقلت يا سيدي ويا أملي، أظن ...
اليتيمة: وخاض جمعي أير به هوج يجوز.
بدائع البدائه: 309 والنفح 3: 114 وابن خلكان 1: 110 وتردد في نسبتهما.
النفح 3: 117 وبدائع البدائه: 364.
بدائع: وهونت من نفسي العزيزة سخطها.
النفح 3: 114 والشريشي 2: 87.
ص: من جبينها.
النفح 3: 112.
النفح: يزرع.
منها بيتان في النفح 3: 114.
النفح: الأعداء.
سرور النفس: 28 والنفح 3: 112.
النفح: جفت لحاظي التغميض فيك فما تطبق أجفانها.
ديوانه 3: 7 وزهر الآداب: 747 والمختار: 7 - 8 والزهرة 1: 290.
زهر الآداب: 747 وابن بسام يتابعه في الحكم على البيت، والمختار: 23.
أوردها صاحب النفح 3: 115 ونسبهما لأبي الفضل، وانظر المسلك السهل: 500 وهما في زهر الآداب: 827 للصاحب أبي القاسم.
ليس في الأصل بياض؛ وزدت بيت جرير إذ البيتان التاليان ليسا له قطعاً.
وردا في زهر الآداب: 27 لمنصور الفقيه، وقال المؤلف إن أكثر الناس يرويها لإبراهيم ابن المهدي.
المختار: 270 وأمالي المرتضى 1: 511 واللآلي: 521 والحماسة البصرية 2: 85.
ص: وألقيت.
ديوان ابن هانئ: 198 وزهر الآداب: 903.
هذه القطعة والقطعتان التاليتان في النفح 3: 116 وانظر الشريشي 5: 252.
الشريشي 5: 221.
الشريشي 5: 222.
ينسيان للصنوبري، انظر تهذيب ابن عساكر 1: 458 ورفع الحجب 1: 88 والعمدة 2: 35، ومعاهد التنصيص 3: 9 ديوانه: 474 وابن بسام يتابع زهر الآداب: 676.
اسمه أحمد بن أبي سمرة، وانظر أبياته في زهر الآداب: 676.
ص: خديها.
النفح 3: 116 والشريشي 4: 290 - 291.
ستأتي منسوبة لعبد الوهاب المالكي؛ وقد اضطربت نسبة بعض المقطوعات بينه وبين أبي الفضل.
النفح 3: 115.
النفح 3: 117 والشريشي 5: 238.
الشريشي 4: 290 وينسبان لابن عبد ربه، انظر نفح الطيب 7: 51 والمطمح: 52 وابن خلكان 1: 110.
ديوان ابن رشيق: 169 وابن خلكان 2: 367.
ص: الفتن.
منها بيتان في النفح 3: 117.
بدائع البدائه: 364 والنفح 3: 117 وانظر القسم الأول من الذخيرة: 783 حيث جمع بين عجز البيت الثالث وعجز البيت الرابع.
البدائع: ذوب نار؛ النفح: ذائبان.
اليتيمة 2: 396 - 397 والشريشي 3: 45 - 46.
انظر القسم الثاني من الذخيرة: 505.
الشريشي 2: 310 - 311.
ص: فتسبقهم.
بياض في ص.
الشريشي 4: 297.
ص: نقضت.
ص: قالت.
زيادة من الشريشي 4: 279.
زهر الآداب: 898 والشريشي 4: 279.
ص: يطعمه ... خباله.
منها أبيات في نفح الطيب 3: 115.
ص: بعدي؛ النفح: أن يعدي.
النفح: أبقيت.
الشريشي 4: 30.
ص: يشفي.
ص: بالست، والتصويب تقديري.
ص: أعقت.
ص: طير.
ص: طاع ... جاهل؛ وكاع لغة في كع أي أحجم.
النشاص: السحاب.
الجبل: الساحة، يعني هنا ساحة الوغى.
ص: الران.
كذا هو ولم أستطع توجيهه.
البغرة: قوة الماء أو الدفعة الشديدة من المطر، وقد يكون معناها هنا: الشرب دون ارتواء.
ص: حوفت.
ص: مرصعاً، ولعل الصواب: " مزمعاً ".
ص: طلب.
نحف: لعله يعني نحيط بركابك، وإلا فاقرأ " نخف ".
ص: لا نصر ناصر.
ص: تعرف ... بعملنا.
ص: عن.
ص: عام.
ص: حواريا.
ص: ضياعي.
ديوان حسان 1: 17.
ص: هزم.
ص: مالي إن.
لسليمان بن محمد الصقلي ترجمة في الجذوة: 206 (بغية الملتمس رقم: 764) وفي الخريدة (1: 94) ترجمة لسليمان بن محمد الطرابلسي (اقرأ: الطرابنشي أي من طرابنش بصقلية) وذكر أنه دخل إفريقية وانتقل إلى الأندلس وتوطنها واتخذها لمخالطة ملوكها سكناً، وليس من المقطوع به أن يكون هو نفسه المترجم به عند ابن بسام، وانظر مسالك الأبصار 11: 454 والمكتبة الصقلية: 577، 594، 655.
الجذوة: 208 والشريشي 4: 78.
زيادة من جذوة المقتبس.
الجذوة: 208.
هو الأعمى التطيلي، انظر ديوانه: 45.
الشريشي 4: 87.
لابن الرومي في تشبيهات ابن أبي عون: 278.
ديوان العباس: 280 والشريشي 1: 30.
ص: أهل المصرين، وقد صوبته اعتماداً على ما يرد في الحاشية التالية.
البيتان لأبي الحسن علي بن عبد الرحمن بن أحمد بن يونس بن عبد الأعلى (وجده يونس ابن عبد الأعلى صاحب الفقيه المصري عبد الله بن وهب) وكان عالماً بالنجوم (انظر القفطي: 230 وحسن المحاضر 1: 539) وقد ذكره صاحب زهر الآداب وقال: وكان لأبي الحسن في الشعر مذهب حسن وطبع صحيح وحوك مليح (613) وأورد نماذج من شعره وفيها البيتان (614) وعند التوطئة لذكره قال: وقال بعض أهل العصر، ويبدو أن ابن بسام اضطرب في النقل، فالشاعر بعض أهل العصر بالنسبة للحصري صاحب زهر الآداب، لا بالنسبة لابن بسام، وبعد أن أدرك ذلك رمج على " أهل " وحول لفظة العصر إلى " المصر " يين، ولا وجه يسوغ أن يقال أهل المصرين، وانظر الشريشي 4: 78.
زهر الآداب: غلائل.
اليتيمة 2: 397.
هو إسماعيل بن معمر القراطيسي الكوفي وكان يصاحب أبا نواس وأبا العتاهية (انظر ترجمته في الورقة: 191 - 102 والأغاني 23: 72 والأبيات التي ذكرها ابن بسام وردت في المصدرين المذكورين والشريشي 4: 77.
انظر المصدرين السابقين، وديوان العباس: 203 والشريشي 4: 78.
وردت القصة في الجذوة: 206 مع اختلافات يسيرة في العبار وبدائع البدائه: 348.
انظر الجذوة: 207، والأبيات في بدائع البدائه: 348.
كان الخبزرزي (- 327) شاعراً أمياً يخبز خبز الأرز بمربد البصرة في دكان، وينشد أشعاره فيحتشد الناس حوله لسماعها (ابن خلكان 5: 376 وفي الحاشية مصادر أخرى) .
الجذوة: مجهد.
لثابت الجرجاني ترجمة في الجذوة: 173 (بغية الملتمس رقم: 602) والصلة: 125 والإحاطة 1: 462 (وفيه نقل عن الذخيرة) . وبغية الوعاة: 210 ومعجم الأدباء 7: 145؛ ولد ثابت سنة 350 ودرس ببغداد على عبد السلام البصري والربعي وابن جني، لقي أولهما ببغداد سنة 378، ثم هاجر إلى الأندلس، وأخذ عنه الأندلسيون شرحه لجمل الزجاجي (فهرست ابن خير: 315) ودرس عليه بعضهم حماسة أبي تمام (387) ، وقد كانت صلة ابن حزم به وثيقة إلا أنه يشير إليه في الفصل (1: 17) باسم " أحد الملحدين " ولعل أثر في ابن حزم بمعرفته المنطقية وإتقانه للتعاليم، غير أنه حين التحق بباديس بن حبوس تورط في شؤون السياسة ولحقته تهمة التدبير ضد باديس مع ابن عمه يدير فقتل سنة 431 وفي الإحاطة تفصيل واف بمحنته وخبر مقتله نقلاً عن كتاب المتين لابن حيان.
الإحاطة: الحاجب، والسياق يشير إلى أنه طرأ على علي بن حمود الحسني، ولم يكن علي حاجباً، بل خليفة؛ ثم اتصل بعده بابنه يحيى.
انظر الجذوة ومعجم الأدباء.
لم يرد في ص منها إلا بيتان هما الأول، والشطر الأول من الثاني والشطر الثاني من الرابع، وهذا الاضطراب يستدعي تصحيحها، كما أن قوله " مقطوعة " يعني أنه أورد ما يزيد على بيتين.
الجذوة ومعجم الأدباء.
الجذوة: الناظر في زوامل.
ص: طرطوس.
ص: موال.
ص: أعطف.
ص: شباب.
ص: المجبرة.
ص: الشا.
قد تكون صورة اللفظة أقرب إلى " جماماً ".
حنف: في هذا الموضع بمعنى ختن؛ والزمع: القلق والجزع.
ص: إقرافه؛ والإفراق: البرء؛ وكل عليل أفاق من علته فقد أفرق.
ص: قوت (ولها وجه إذا أغفلنا السجع الدقيق) .
ص: أبي الفرج؛ وقد كان أبو عامر بن الفرج وزيراً للمأمون بن ذي النون ثم لابنه القادر (المغرب 2: 303) وترجم له ابن بسام في الذخيرة 3: 103؛ وذكر في المطمح: 15 - 16 باسم " أبو الفرج "، وانتقل هذا الخطأ إلى نفح الطيب 3: 543 - 543 واستمر الخطأ في الفهرسة كذلك.
هو عبد الرحمن بن محمد بن عيسى أبو زيد بن الحشا القرطبي الأصل، استقضاه المأمون ابن يحيى بن ذي النون بطليطلة بعد أبي الوليد بن صاعد في الخمسين والأربعمائة، وحمده أهل طليطلة في أحكامه وحسن سيرته، ثم صرف عنها في سنة ستين وصار إلى طرطوشة واستقضي بها بدانية وتوفي فيها سنة 473 (الصلة: 325) .
الطميم: الثقيل (massif) في معجم دوزي، ولعل المراد هنا أن يكون نوعاً من القماش الثقيل.
إعجام هذه اللفظة مضطرب في ص؛ والسياق يدل على أنواع من الأدوات التي تتخذ لغسل الأيدي كالصابون وغيره. وعند دوزي أن " نقاي " تعني منشفة ولكن يبدو أنه ليست من استعمال الأندلسيين.
ص: والأشنان، وهو مادة مطيبة لغسل الأيدي بعد الكعام، ولكن المقصود هنا هو الأوعية التي تحتوي الأشنان وهي الأشناندانات.
من معاني " المجدود ": المقطوع (فلعله يعني زجاجلاً مخروطاً على أشكال) أو زجاجاً ملوناً لأن فيه جدداً (طرائق) من الألوان.
الفياشات (في الأندلس والمغرب) : جمع فياشة وهي القنينة bouteille، flacon، قاله دوزي.
المها: البلور.
عنه دوزي: البخور البرمكي، ولكنه لم يعلل هذه التسمية، وعند ابن الحشاء (17) بان: شجر معروف بالمشرق ويجلب ثمره ودهنه. ولعل وصفه بأنه برمكي مبالغة في تقدير جودته.
ص: ذكره؛ والنظر والنظير بمعنى.
ص: علو.
ص: ذلك.
ص: يذل.
ص: أركانها.
يعني ماء حوضي المذبحين، وفي ص: منها.
ص: أشخاصها طيارها.
كذا في ص، ولعل مغموضاته هنا تعني أسراره فيكون كلامه وشلا بالنسبة إلى أسرار ذلك الصرح العظيم.
ازدرموا: ابتلعوا، وفي اللسان الازدرام: الابتلاع (إلا أنه جاء في مادة: زردم) .
ص: طنورية، واستبعد أن تكون لغة في " تنورية " إلا أن يكون ذلك وهماً من الناسخ. ثم إن الأطعمة التنورية لا تكون جوامد أو باردة، ولعلها أن تقرأ " طيفورية " أي موضوعة في أطباق غير مسطحة.
المصوص: طعام قيل إنه لحم ينقع في الخل ويطبخ.
الطباهج: أنواع من الطعام أساسها اللحم المقلو (انظر كتاب الطبيخ: 133) .
ص: من.
ص: ومحاباه بالماحور في المكنون؛ والماخوري لون من النغم، وتعد الأنغام الماخوريات من خفائف الثقيل الثاني.
ص: عمارا.
سيترجم له ابن بسام في ما يلي (الورقة: 120) .
ص: قوبلت به.
ص: مفجوا الممتة: والمعنى أن ميتته أدركته فجأة (منذ سنوات قليلة) .
سيذكر ابن بسام في ترجمته أنه رحل إلى مصر ثم عاد إلى الأندلس " وقد نشأ خلقاً جديداً ".
ص: بقرة.
يشير إلى قول المتنبي:
ومن الناس من يجوز عليه ... شعراء كأنها الخازباز والخازباز: حكاية صوت الذباب.
ص: ورق ... أسمائهم.
ص: ممترياً، وقد تقرأ " ممتدحاً ".
المشهور في الاستعمال " برطل portal ".
لخا وجه مقبول، ويمكن أن تقرأ " وزينة ".
الأصوب أن يقال: المثناة.
بياض في الأصل، وما بين معقفين زيادة تقديرية.
اللفظة غير معجمة في ص.
ص: همت.
وردت ترجمة أبي المطرف بن مثنى في القسم الثالث: 409، يضاف إلى مصادر ترجمته هنالك إعتاب الكتاب: 215 وفيه أن أبا المطرف كتب أولا للمنصور أبي الحسن عبد العزيز ابن عبد الرحمن بن أبي عامر صاحب بلنسية ثم انفصل عنه إلى طليطلة فاستوزره المأمون ابن ذي النون وألقى عليه بأموره كلها.
ص: ولحقت.
قد مرت ترجمة إدريس بن اليماني في القسم الثالث: 336.
وقع البيت قبل سابقه في ص، ويعني أن علقمة لو أدرك زمانه لقالت له الأشعار " يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم ".
لم يظهر منها في ص إلا " كل ".
يريد أن ابن خليفة تغزل في قصيدته بست نساء ففاق أبا تمام الذي تغزل بأربع في قوله:
لسلمى سلامان وعمرة عامر ... وهند بني هند وسعدى بني سعد ص: قطيع.
ص: كبير نفحة.
البيتان في المغرب 1: 129.
المغرب: كان التشوق.
في المثل: أدق من خيط باطل، قيل هو الهباء وقيل هو الذي يخرج من فم العنكبوت، وسمي مروان خيط باطل لطوله واضطرابه (اللسان: خيط، وجمهرة العسكري 1: 454 تحقيق أبو الفضل والميداني ذ: 183) .
موضعها بياض في ص.
ص: لاستكمال.
ص: كرمهم.
ص: يجحود.
ص: الرائقة.
ص: تتابعها.
ص: وأعرض.
الضالع: الجائر؛ ص: الصانع.
ص: وبداءيه.
ص: التهجم.
ص: يختلف.
ص: ببنيانه.
ص: بينانه.
انظر القسم الثاني: 262.
انظر القسم الثالث: 92 - 96.
ص: فوده.
انظر في هذا المثل: " الحور بعد الكور " فصل المقال: 175 وجمهرة ابن دريد 2: 413 وهو يعني النقصان بعد الزيادة.
رجل إمعة إمرة: ضعيف لا رأي له.
لم يورده حمزة في الدرة الفاخرة، وأقرب الأمثلة إليه " أجبن من صافر " وهو يشمل القبرة.
يريد: يعرض له من ضجر وقلق.
ص: لمعدته.. لمدته.
هو يحيى بن سعيد بن أحمد بن يحيى بن الحديدي من أهل طليطلة، كان متقناً فصيحاً فطناً مقدماً في الشوى (الصلة: 633 وانظر المغرب 2: 13) .
ص: فمكث.
زيادة يدل عليها ما سيلي.
ص: أمكنتم.
ص: أباع.
ص: بسوء.
بياض في ص.
بياض في ص بقدر كلمة.
بياض بقدر كلمة.
ص: السقاط.
ص: خبلا.
ص: أحشاع.
ص: أدبه.
ص: خلاس الشجون.
أورده العميدي في الإبانة: 125 وذكر أنه لصاحب العلوي الداعي بطبرستان.
ص: يكله.
ص: أنس.
ص: تيح.
ص: بمقدام.
من معاني البسيس: المختلط، ولعلها: " البئيس ".
من قول الشاعر: " وتعدو القبصى قبل عير وما جرى " وهو للشماخ (اللسان: عير ومجالس ثعلب 207 وفصل المقال: 300) والعير هنا فيما يقال هو المثال الذي في حدقة العين، يريدون قبل أن يطرف الإنسان عينه يعني بأقصى سرعة.
أكبثت: كثر في الكباث، وهو الناضج من ثمر الأراك.
من قول أمرئ القيس:
فضل العذارى يرتمين بلحمها ... وشحم كهداب الدمقس المفتل ص: ركبانا.
انظر الدرة الفاخرة: 111 وفصل المقال: 499 والميداني: 1: 124 والعسكري 1: 217.
ص: تيح.
ص: بهت.
ناظر إلى الآية: 63 من سورة الكهف.
ناظر إلى الآية: 25 من سورة القصص.
هذان مثلان، انظر الدرة الفاخرة 1: 282، 203.
كذا ولعلها: " الفرصة ".
ص: المأمونة.
ص: محمولا، وربما قرئت " مجهولا ".
ص: أظهر.
من قولهم: " ان ترد الماء بماء أوفق " وهو علامة على الحيطة والحذر.
انظر المثل في فصل المقال: 76 والميداني 2: 251.
ص: بحنه.
ناظر إلى الآية: 2 من سورة الحشر.
البيت لمالك بن الريب التميمي، انظر ذيل أمالي القالي: 136.
ترجم له ابن بسام في القسم الثاني: 805 وانظر مسالك الأبصار 11: 442، وقد ورد اسمه في هذا الوطن من الذخيرة " برلوضة " بالضاد المعجمة؛ وفي الأصل أيضاً أبو عمر ابن فتح.
ص: عمالها.
من قول المتنبي:
ومن جعل الضرغام بازاً لصيده ... تصيده الضرغام في من تصيدا وفي ص: الضرغام بازياً.
ص: الوسلات، والوشلات: حالات الضعف.
ناظر إلى الآية الكريمة " إلى طعام غير ناظرين إناه " (الأحزاب) .
من قول المتنبي أيضاً:
وان سلم فما أبقى ولكن ... سلمت من الحمام إلى الحمام التاء غير معجمة في ص.
ص: الجور.
ص: وايوانتها.
ص: من اثلها.
ص: تختل.
ص: النظر.
ص: وسلكت.
له ترجمة في الصلة: 545 والمطرب: 66 ومعالم الإيمان 3: 39 والخريدة (قسم المغرب) 2: 224 ومعجم الأدباء 19: 37 والوافي 3: 97 والفوات 3: 359 والزركشي: 278 ومسالك الأبصار 11: 238 وبغية الوعاة: 47 وصفحات متفرقة في ج - 3، 4 من نفح الطيب، وعنوان الأريب 1: 56 وقد جمع الأستاذ الميمني بعض شعره في " النتف من شعر ابن رشيق وابن شرف " (القاهرة: 1343) ونشرت له رسالة بعنوان أعلام الكلام (الرسائل النادرة - القاهرة 1926) وهي نفسها بعنوان مسائل الانتقاد في رسائل البلغاء مع مقدمة ابن شرف: 302 - 343 (القاهرة: 1946) وقد نشرها الأستاذ شارل بلا ومعها ترجمة فرنسية (الجزائر: 1953) وذكر ابن دحية (المطرب: 96) أن شعره في خمس مجلدات، وانظر القسم الأول من الذخيرة: 91 (الحاشية: 3) حيث أشير إلى بعض مصادر ترجمته.
زيادة من المسالك.
يعني ابن دراج، انظر القسم الأول: 59.
المسالك: للرياح.
كذلك هو أيضاً في المسالك، والأصوب أن يكون بحذف " أبي ".
انظر القسم الثالث: 125 وما بعدها.
المسالك: ولا سلم عليه.
يستفاد من كلام ياقوت (19: 43) أن أبكار الأفكار يحتوي مختارات من شعر ابن شرف مع أن بسام سيورد قول ابن شرف (ص: 179) إنه يحتوي على مائة نوع من مواعظ وأمثال وحكايات قصار وطوال، وأن أعلام الكلام فيه فوائد لطائف وملح منخبة، وأن رسالة الانتقاد مقامة نقدية، وذكرت له المصادر مؤلفات أخرى منها: رسالة ماجور الكلب ورسالة نجح الطلب ورسالة قطع الأنفاس وغير ذلك (انظر الوافي والفوات) .
ص: ابن شريق.
معجم الأدباء 19: 38 وبيتا ابن شرف في المطرب والخريدة وانظر النتف: 103 والشريشي 2: 258 ونسبا في الخريدة 1: 289 لعلي بن فضال وفي الوافي (1: 125) لأبي نصر محمد بن محمد الرامشي وانظر الريحان والريعان: 141.
منها ثلاثة في الخريدة وخمسة عند الصفدي، وانظر النتف: 100 - 101.
بياض بالأصل وزدته اعتماداً على المصادر.
يشير إلى أن الرسول (ص) أعطى الجارية سيرين لحسان بن ثابت.
بياض بقدر كلمة.
ص: الأمر.
ص: بارتعابك.
ص: عليه.
ص: لعلم.
ص: فالنفائق.
ديوان أبي تمام 3: 98 وعجز البيت؛ " ونذكر بعض الفضل عنك وتفضلا " وانظر أخبار أبي تمام: 119 وابن بسام يتابع زهر الآداب: 336 - 337.
أخبار أبي تمام: 120 وزهر الآداب (حتى نهاية الخبر) .
انظر الديوان 1: 258.
هذه الرواية ثابتة في الديوان وزهر الآداب؛ ويروى أيضاً " عذرتها ".
كان لنصيب - وهو شاعر أسود - بنات فكان يشح بهن على الموالي وتكره العرب أن تتزوجهن (شرح ديوان أبي تمام 1: 259 والمضاف والمنسوب: 222) .
ص: سوق.
طرر: (بالمهملة) أي جعل اسمه طرة، وقد يمكن أن تقرأ " وطرز ".
ص: الدقيق.
ص: وامتحنت.
هو الحسين بن عبد الرحيم بن الوليد الكلابي أبو عبد الله (- 354) كان كاتباً شاعراً وله مصنفات منها " أنواع الأسجاع " ابتدأ بتأليفه في دمشق سنة 343 وروى فيه عن شيوخه وغيرهم (معجم الأدباء 10: 118 وتهذيب ابن عساكر 4: 306) .
هو أبو النجم العجلي الراجز واسمه الفضل بن قدامة (انظر ترجمته في الأغاني 10: 157 والخزانة 1: 48 والشعر والشعراء: 502 ومعجم المرزباني: 310 والسمط: 327، وانظر هذا الشطر في الأغاني 21: 371) .
ص: أطلب.
عجز بين لأبي الأسود، ديوان: 33 (ط / 1974 تحقيق آل ياسين) والعقد 5: 444 (وانظر تخريجه في الديوان) وصدره: فما كل ذي لب (أو: نصح) بمؤتيك نصحه.
ص: تزدحم ... ويوخذ.
ص: محدودة.
قد مر تخريجه في هذا القسم ص: 156.
ديوان أبي نواس 2: 99 (تحقيق فاجنر) .
البواقيل: الجرار بلغة القبط، واحدتها باقلة (الديوان) ؛ وفي شفاء الغليل " بارقيل " - بالراء - ونقل عن الصولي أن البراقيل سفن صغار؛ قال: وقال علم الهدى في الدرر (أمالي المرتضى 1: 596) إنما هو جمع برقال وهو كوز من الزجاج وما ذكره الصولي وهم منه؛ قلت: وفي أمالي المرتضى: بواقيل - بالواو - ومفردها " بوقال " وتعريفه " آلة على هيئة الكوز معروفة تعمل من الزجاج وغيره ". وعلى هذا فإن وروده بالراء المهملة في شفاء الغليل تصحيف. وعند دوزي " Cruche " وهي جرة ذات عروة، واللفظة مأخوذة من الأغريقية " رضي الله عنهaucalis "؛ وانظر الشريشي 2: 384.
ورد منها أربعة أبيات في المسالك 11: 239.
قد مر هذا المثل كثيراً في الأقسام السابقة، انظر مثلاً 1: 490، 3: 125.
ص: والندماء.
ص: بصفوها.
ص: لسان.
بياض في ص.
ص: قد حمل.
ص: ويتوقف وقوف.
ص: ويراوث.
كذا وردت هذه العبارة ولعلها: ملك: أكثر جوده، على جنوده، أغنى جيشه [وملك عيشه] .
ص: الالزم.
ص: أمامه.
ص: إن عجز ... وإن عجل.
ص: يعيد.
ص: أعناق.
الشريشي 5: 16.
ص: بكساد.
ص: قذوره.
ص: معلق.
ص: كفتيه.
ص: تذيبها.
ص: السودان.
ص: يضرب.
هو قريط بن أنيف، وقصيدته هي الأولى في ديوان الحماسة.
الأغاني 22: 20.
ص: وهم عمده.
ص: إلى.
ص: المهاليج.
ص: ثقاب.
كذا ولعل صوابها: " مضمونة " أي مصابة بالضمانة؛ أو مطبونة أي مدفونة.
ص: خان.
القارظان كلاهما من عنزة - في رأي ابن الكلبي - فالأكبر منهما يذكر بن عنزة والأصغر رهم بن عامر بن عنزة، كل منهما خرج يطلب القرظ ولم يعد، وفيهما يضرب المثل " حتى يؤوب القارظان " قال أبو ذؤيب الهذلي:
وحتى يؤوب القارظان كلاهما ... وينشر في الموتى كليب لوائل مالك وعقيل نديماً جذيمة، وفيهما يقول أبو خراش:
ألم تعلمي أن قد تفرق قبلنا ... خليلا صفاء مالك وعقيل عندما هاجر المسلمون إلى المدينة كان بلال يحن إلى معاهد مكة فإذا أخذته الحمى تغنى:
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة ... بفج وحولي إذخر وجليل
وهل أردن يوماً مياه مجنة ... وهل يبدون لي شامة وطفيل وشامة وطفيل: جبلان (معجم البكري مادة: هرشى) .
عجز بيت من الشعر وصدره: إذا جاء الشتاء فزملوني فإن الشيخ....
ص: قبائي.
معناه أن يسمع الشيء ربما ظن صحته، انظر حمهرة العسكري 2: 263 (أبو الفضل واللسان (خيل) وفصل المقال: 412 والميداني 2: 169.
ص: تكلفت.
ص: عقدد؛ والقعدد: القريب النسب من الجد الأكبر، يريد أنه يكاد يكون من لدات لبلد وهو آخر نسور لقمان.
ص: السماء.
الذألان: العدو المقارب أو السرعة.
ص: وأهله.
ص: باله.
قد أشرت إلى أنها نشرت بعنوانين مختلفين، وهي في حقيقتها رسائل الانتقاد (أو جزء منها) وسأعارضها بالنص الموجود في رسائل البلغاء؛ (ورمزها: ل) ويبدو أن ابن بسام يوجز في النقل.
ل: وجاريت أبا الريان في الشعر والشعراء ومنازلهم في جاهليتهم وإسلامهم واستكشفته عن مذهبه فيهم، ومذهب طبقته في قديمهم وحديثهم فقال ... الخ.
ص: يعفور.
ل: والأسود بن يعفر وصخر الغي.
ل: هجائه.
زاد في ل: وحميد الهلالي وبشار العقيلي وابن أبي حفصة الأموي ووالبة الأسدي وابن جبلة الحملي وأبي نواس الحكمي.
زاد في ل: وابن رغبان الحمصي.
ص: عبدان.
ص: حدار.
ل: بلا زيادة.
ص: وهذه.
ص: فقراء.
ابن المذلق من عبد شمس، يضرب به المثل في الفقر والإفلاس (الميداني 2: 20 وجمهرة العسكري 2: 107 / أبو الفضل) .
يعني علقمة بن علائة، وقد أبكاه قول الأعشى:
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم ... وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا ص: وسعيد وسعد.
ص: وعزل؛ ل: وغزل عرم.
ص: أبو.
ص: بنوه.
ص ل: اختيار.
ل: ويطمح.
ص: هاد.
ص: المجار.
ل: نظيف.
ل: وأحد.
ص: ينكسف.
ص: والقائم.
ل: طرفا حد اللسان وحدوده.
ص ل: محدود.
ل: وجودة.
يعني قصيدته " عيون المهاب بين الرصافة والجمر ".
الدالية:
قالوا حسمت فقلت ليش بضائري ... حبسي وأي مهند لا يغمد ل: وحبذا.
ص: الهاني؛ ل: المغاني.
ص: وخطبا؛ ل: وخطب.
ص: ألام؛ ل: لام.
ص: يعتيه.
البيت للفرزدق في هجاء نصيب، انظر زهر الآداب: 336.
ل: يبقين.
انظر ديوان الصنوبري: 28 وجعفر بن علي هو ممدوح ابن هانئ أيضاً، إذ كان مواليا للعبيديين ثم تحول إلى موالاة أمويي الأندلس (انظر أخباره في المقتبس لابن حيان تحقيق الدكتور عبد الرحمن الحجي، ط. بيروت) .
زاد في ل: بعثها إليه مع ثقات التجار.
زيادة من ل.
ص: ويريقه؛ ل: ويروقه.
يعني المتنبي، وهذه تهمة ساقها نقاد المشارقة مثل ابن وكيع وغيره.
ص: الملك.
زاد هنا في ل ما ينبئ أن أبا الريان انتهى من تقييم شعراء المشرق.
ص: وتكفرات، ل: وتكفيرات.
زاد في ل: متين المباني، غير مكين المثاني، تجفو بعطنها عن الأوهام، حتى تكون كنقطة النظام.
ص: المورد.
ص: فتمنح.
ص: لأدباء.
كذا في ص، ولعلها " واحتقرني ".
ص: قلبي.
هي في الشريشي 2: 265 (5: 240) وانظر النتف: 102.
ص: وعلى الأغصان.
ديوان أبي نواس: 325.
البيت الرابع منها في النتف: 12 ولم يذكر مصدره، وقد ورد في القسم الأول: 477.
ديوان المتنبي: 292، واستشهد به ابن بسام أيضاً في القسم الأول: 476.
هو أحمد بن أيوب البصري، أبو الحسن المعروف بالناهي، انظر اليتيمة 4: 383 - 384 وقد ورد البيتان في ترجمته.
اليتيمة: استعمل.
اليتيمة: فأصبح.
اليتيمة: وأصبح.
شعر ابن اللبانية: 83 والذخيرة 3: 960.
ديوان ابن هانئ: 367.
يشير إلى قول ذي الرمة (غيلان) :
لقد جشأت نفسي عشية مشرف ... ويوم لوى حزوى فقلت لها صبرا فيه إشارة إلى قول قيس لبنى، وسيوضحه ابن بسام فيما يلي.
ص: العشر.
ديوان عروة: 16، 14.
يعني أبا عبد الرحمن بن طاهر، وقد وردت ترجمته في القسم الثالث: 44 - 92.
ص: وهزوا.
منها بيتان في المسالك 11: 239، كما أن الأخير منها ورد في القسم الأول: 383.
ص: القضاء النون.
ص: الرحال؛ وعلي بن أبي الرجال عالم شاعر كان راعي الأدب والأدباء في القيروان أيام المعز بن باديس، وباسمه طرز ابن رشيق كتاب العمدة، وهو مؤلف كتاب البارع في أحكام النجوم في ترجمة ابنه محمود قال ابن الأبار (اعتاب الكتاب: 214) إنه كان هو وأبوه وأهل بيته برامكة إفريقية. وانظر الفصل الخامس من كتابي: ملامح يونانية في الأدب العربي: 75 - 79) .
وردت أبيات منها في ياقوت والصفدي والفوات والمسالك واعتاب الكتاب، وانظر النتف 108 - 110 والشريشي 4: 223 - 224.
منها بيتان في الشريشي 2: 100 (4: 88) والنتف: 101 - 102.
انظر الآية: 249 من سورة البقرة.
ديوان أبي تمام 1: 404.
منها بيتان في المسالك 11: 239 - 240.
ديوان المتنبي: 184.
ديوان ابن رشيق: 221 (عن الذخيرة) .
ص: يد؛ وصوبته بما يعني عن ارتكاب الضرورة.
البيتان في معجم الأدباء 19: 43 والشريشي 3: 316.
ص: يقضا.
الأبيات في الشريشي 2: 100 (4: 88) والنتف: 104.
ورد البيتان في كتاب المقترح في جوامع الملح - باب الأشعار - (محفوظة جامعة برنستون) وكتاب الآداب: 104.
البيتان في ياقوت والصفدي والفوات والنتف: 106والغيث 2: 12.
البيتان في ياقوت والمطرب والنفح 3: 329 وبدائع البداية: 394 (ونسبا فيه لابن رشيق) والنتف: 94.
البدائع والمطرب: لك مجلس.
وردا غير منسوبين في القسم الأول: 888 وهما للحصر في بدائع البداية: 393.
ص: وراءهم، ولعلها " وراءهم ويتامى ".
ص: تباب.
الذخيرة: 1: 91.
ص: والإناث.
ص: لتعدوا البنيه ... عقلا.
ص: فرق.
ص: ليوثا.
ص: الظهور.
ص: أحشا قد.
ص: خبث.
ديوان أبي تمام 4: 570.
ديوان ابن هاني: 238.
سليمان ابن حسان النصيبي: أحد شعراء اليتيمة (1: 425) وهذا البيت لم يرد هنالك.
لم أجد هذا في قراضة الذهب، فلعل ابن بسام وهم أو لعل ما بين أيدينا من قراضة الذهب ناقص: على إن التي ترجمت لابن هاني جعلت وفاته سنة 362.
هي في النتف: 99 نقلاً عن معالم الإيمان.
البيت لعبد الله بت الزبير الأسدي في الحمامة (شرح المرزقي: 914) وزهر الآداب: 405 ونسب في أمالي القالي 3: 115 للكميت بن معروف، وانظر اللسان (سعد) والعيني 2: 417 كما نسب في انساب الأشراف (4 / أ: 134) لأيمن بن خريم (وفي ص: 60 من المصدر الأخير تخريجات كثيرة أخرى يتضح منها انه ينسب في بعض المصادر لفضالة بن شريك) .
الأبيات في المسالك 11: 240.
المسالك: قرعتهم.
ينسب هذا القول إلى أناخرسيس في صوان الحكمة: 247 (ط. طهران) .
ديوان امرئ القيس: 242.
منها خمس أبيات في النتف: 110عن معالم الأيمان.
روطة في بالأندلس، والشاعر يندب معاهدة بالقيروان، فلعل فيه تصحيفا.
ديوان جرير: 940.
ديوان الرضي 2: 275.
منها ثلاثة أبيات في معجم الأدباء 19: 42 وأحد عشر بيتاً في المنتصف: 98 عن معالم الإيمان.
ياقوت: عن اهلها وكم.
النتف: عليها.
النتف: روحاتنا.
النتف: وتمضي العصائر
ديوان أبي تمام 3: 132.
ص: مرعى.
ص: إلا.
منها بيتان في معجم الأدباء 19: 42 وثلاثة في النتف عن معالم الإيمان.
شروح السقط: 120 وصدره: لو اختصرتم من الإحسان زرتكم؛ وقد كرر ابن بسام الاستشهاد به في مواطن.
لم يرد في ديوان العباس.
ص: وراثة.
ص، وتصبحه التهالك.
ص: يحدث.
ص: وخلانة.
كذا في ص.
لم يأتي جواب " لما ".
ص: يغلوا
ص: أقدام.
ص: الا اشتاتاً.
ص: اظطغان.
قد يفهم المعنى مجازاً، بأن مساويه مخضوبة فشبتها اضغائهم أي اظهرتها بقوة التضاد.
يرجع: يتردد، وقد تقرأ: " يرتع ".
ص: ألم.
ص: معنى.
ص: تفطيرا.
ص: الحائن
بياض في ص.
ص: ثاوياً؛ والثوي: البيت.
للحصري ترجمة في الجذوة: 296 (بغية الملتمس رقم 1229) والصلة: 410 والسلفي 63، 110، 111 والخريدة 2: 186 ومعجم الأدباء 14: 39 والوفيات 3: 331 وغاية النهاية 1: 550 ونكت الهميان: 213 وعبر الذهبي 3: 321 والشذرات 3: 385 وقد ترجم له في المسالك ثلاث مرات 11: 375، 455، 468 (والأخيرة منها خطأ باسم علي بن عبد العزيز) ولم يأت في ترجماته بشيء، وله شعر في نفح الطيب والمطرب والحلة 2: 54 وذكر خبره في الحلة 2: 67 مع المعتد وهو ينقل عن الذخيرة - وقد تقدم -. وتكرر هذا الخبر في المعجب: 205، وكانت وفاة الحصري سنة 488 (ووقع خطأ في غاية النهاية إذ كتب 468) ومن الغريب أن ابن عسكر حين ترجم له (أدباء مالقة: 157) عده من أهل سبتة. وقد قام الأستاذان محمد المرزوقي والجيلاني بن الحاج يحيى بدراسة عنه مرفقة بما وجد من رسائله وأشعار وديوانه المعشرات واقتراح القريح (تونس: 1963) .
ذكر الحميدي أن الحصري دخل الأندلس بعد 450هـ -.
ص: عره، والتصويب عن ابن خلكان؛ وطويت فلاناً على غره أي لبسته على ذحل.
ص: واحتفل، والتصويب عن ابن خلكان.
ص: ولا أن أدريه.
ص: أن يسلك.
ديوان العباس: 221 وزهر الآداب: 1033.
ديوان ابن الرومي 1: 352 (عن الذخيرة) .
أدرج الأستاذان المرزوقي والجيلاني هذه الرسائل عن الذخيرة في كتابهما: 93 - 99 ولم يعتمدا أصلاً آخر. ولذلك اكتفي بهذه الإشارة إليها.
ظن الأستاذان المذكوران قبل أن هذه الرسالة (لذكر الأنفاس العراقية) موجهة إلى صديق عراقي، وهو ظن مستبعد، لضعف الدلالة.
ديوان الرضي 1: 658.
ص: استمزجته.
هو سليمان بن محمد بن الطراوة المالقي النحوي درس على أبي الحجاج الأعلم وأبي مروان بن سراج وتجول في بلاد الأندلس معلماً، وله كتاب " المقدمات على سيبويه " وكانت وفاته سنة 528 (التكملة رقم: 1979 والذيل والتكملة 4: 79 - 81 وتحفة القادم: 11 والمغرب 2: 108 وبغية الملتمس رقم: 779 وبغية الوعاة: 263 ونفح الطيب، وله أخبار وشعر في معجم السلفي: 17، 46، 63 وأدباء مالقة: 188 وعيون التواريخ 12: 284.
هنالك صورة من هذه الخصومة بين ابن الطراوة والحصري في كتاب السلفي: 63 وروى السلفي عن أحد المالقيين قوله: " كانت بينهما منافرة ومناقرة ويهجو كل منها الآخر ". وقال ابن عبد الملك: " وكانت بينه وبين الأستاذ أبي الحسن الحصري مخاطبات نال كل واحد منهما فيها من صاحبه ".
البيتان في التكملة: 419 والنفح 2: 154.
ص: أخوين.
لم أهتد لمعنى هذه العبارة.
ص: يحومك.
ص: فتدحض.
ص: بالخاصي؛ والحصي: الحصيف الشديد العقل.
بيت للمتنبي، انظر شسرح العكبري 3: 92.
ص: نقدان؛ ونقران في ديار بني تميم؛ وإذا كانت نعوان فهي في ديار غطفان، وإذا كانت قران فهي في اليمامة (وأرجح الأخيرة لأنها أشهر) .
ما اغتابني ... معلوم: هذه العبارة وردت في إحكام صنعة الكلام: 250 وكتبت هنالك: " ما اعتابني في عيب إلا ذو عيب وخيم مقيم مع لؤم معلوم ".
ورد البيت في القسم الأول: 842.
هو غانم بن وليد المخزومي، ترجم له ابن بسام في القسم الأول: 853 وأورد له رسالة إلى الحصري أيضاً ص: 856.
ص: ويضير.
ورد البيتان في إحكام صنعة الكلام: 246.
وردت ترجمته في القسم الثالث: 457.
ص: عباس.
ص: ختمت.
ص: فارفع.
ص: سبت؛ وقد تقرأ " نسب ".
نسبا لابن الرومي في أمالي القالي 2: 282 والشريشي 2: 34 وقال ابن رشيق في القراضة: 46 - 47 البيت الأول لابن الرومي والثاني لعبد الملك بن صالح، ارتجل ابن الرومي بيته واستجازه.
القراضة: يا من يسود بالخضاب مشيبه.
لم يرد البيت في ديوان الخالديين الذي جمعه سامي الدهان.
ص: وزراً.
ص: مقدور من يقدر للمقدور.
البيتان في المسالك 11: 455 والمطرب: 75 والخريدة 2: 186 ومختارات ابن الصيرفي 131.
البيت مضطرب في ص: رابه على ضنى فأتى ... يده ياسمين.
هذه القطعة والتالية في الشريشي 5: 240.
وردا في الريحان والريعان 1: 141 / أللمعتمد وكذلك في النفح 4: 212 (مع اختلاف في الرواية) وانظر الشريشي 5: 280.
ص: معالي القوافي.
ص: الخدود
ص: وهي.
ص: الحبيات.
ص: مسجورات الجود.
اللخمي هو المعتمد نفسه، والشاعر هنا يشير إلى أنه أشعر من ابن المعتز العباسي.
عبد الرحمن الناصر الخليفة الأموي بالأندلس ولي خمسين سنة (300 - 350) .
عبود: قد يكون اسم فرس (وفي خيل العرب عبيد) والأرجح أنه اسم رجل، والأندلسيون - كما يقول أبو حيان الجياني في النضار - يسمون عبد الله عبودا كما يسمون محمدا " حمودا " (بغية الوعاة 1: 147 تحقيق الأستاذ أبو الفضل إبراهيم) ، والخبب، نوع من السير، كما إنه اسم البحر الذي استعمله الحصري في هذه القصيدة، فهو يقول إن عبودا لا يستطيع أن يجاريه في هذا البحر، بل يقصر عنه كما يقصر العير (الحمار) عن الفرس العتيق (منجرد قيد الأوابد) .
منها أربعة أبيات في أدباء مالقة: 158.
ص: يقتص، والتصويب عن ابن عسكر.
ابن عسكر: شفيت.
ص: رابت.
كذا في ص، ولعل صوابه " ورصت " أو " ربضت " بمعنى ألقت.
انظر الخبر عن وقوع علي أسيرا في يد الألمانيين، وكيف بذل فيه والده عشرة آلاف فلم يقبل أسره الفدية في أعمال الاعلام: 219 (ثم تيسر فكاكه سنة 423) .
عند عودة علي من الأسر عرض عليه والده الإسلام فقبله، ثم أصبح عليه معوله في الأمور (أعمال الاعلام: 221) .
ص: بردائه.
ص: حل.
ص: وأكيل.
ص: تنداً.
اضطرب هنا بمعنى ضرب.
أذيالها يعني أذيال الدولة، أي كان قد جعله ولي عهده.
من الآية: أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين (الزخرف: 18) .
ص: أديم.
يعني أبا المطرف عبد الرحمن بن أحمد بن مثنى.
قام ابن هود بنقل ابن مجاهد ومن معه إلى سرقسطة وأقطعه إقطاعاً يمونه (أعمال الأعلام: 222) .
مختارات ابن الصيرفي: 131 والخريدة: 187 وكتاب الآداب: 91.
يعني محمد بن خلصة الشذوني النحوي وكنيته أبو عبد الله، وقد وردت ترجمته في الذخيرة 3: 322 وذكرت هنالك مصادر ترجمته، ويضاف إليها أيضاً: المحمدون: 399 وأنباه الرواة 3: 125 والوافي 3: 42.
الشريشي 5: 240.
الأبيات في المطرب: 79.
ص: تنكرون.
ص: قال.
ديوان ابن المعتز 4: 108.
ص: سقى الله عيناً.
ص: ومقفر.
ص: باب.
ص: دارت.
ص: رده.
ص: بر.
فيه اعتماد على قول ابن هانئ: " فتقت لكم ريح الجلاد بعنبر ".
ص: حاتنا.
ص: مختصره.
ص: زحل.
ص: زعمي.
ص: حبسوا.
ص: على.
انظر القسم الثاني: 66.
ص: القمر.
انظر ياقوت 14: 40 والخريدة 2: 187 والنفح 4: 246 ومختارات ابن الصيرفي: 131 والغيث 2: 219 والوافي في نظم القوافي، الورقة: 436.
هذه هي القصائد التي تضمنها ديوانه اقتراح القريح واجتراح الجريح وقد نشره الأستاذان المرزوقي والجيلاني في كتابهما عن الحصري: 243 - 490 وسأشير إليه فيما يلي باسم " اقتراح ".
اقتراح: 275.
ص: غدونا؛ اقتراح: أتوا.
اقتراح: 278.
اقتراح: مثل القتيل خضيبا.
اقتراح: 296.
اقتراح: محلي.
من قول امرئ القيس:
إلى عرق الثرى وشجت عروقي ... وهذا الموت يسلبني شبابي وقيل في تفسير عرق الثرى إنه إبراهيم.
ص: ولدها.
اقتراح: 301.
ص: غريبته.
اقتراح: 306.
اقتراح: فقد إلف.
ص: المسرخ؛ اقتراح: المصوخ؛ والمسخخ: الذي يعرز ذنبه في الأرض.
ص: عين.
اقتراح: الوقت (وهو أصوب) .
ص: علتي.
اقتراح: 344.
اقتراح: 375.
اقتراح: وجر ... النصر.
يبدو أنهما لم يردا في اقتراح القريح.
ص: أبداً.
ص: أن ترى أرض.
ص: أنفا في.
ص: تقصته.
هو أبو المطرف عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي (402 - 497) كان فقيه مالقة في عصره، وعليه كانت الفتيا تدور، وكان حافظاً من الحفاظ المشاهير، يحفظ المدونة وغيرها، أخذ عن شيوخ جلة كأبي أيوب (أبي العباس) أحمد بن أبي الربيع الأليبري وعن أبي محمد قاسم بن محمد المأموني السبتي وغيرهما؛ وقال فيه الفقيه أبو العباس أصبغ بن أبي العباس: " عصرة أهل العلم الرفيعة، وهضبته العبقة البديعة، بذ فيه الجموع والأفراد، وأربى نطره على النفاذ والنقاد، وبورك له فيما منح من الاستيلاء والاستحواذ ... " (وقد جرى التعريف به في القسم الأول: 848 الحاشية: 2 اعتماداً على أدباء مالقة والصلة، ولكني زدت التعريف به هنا بياناً) .
ص: لصاحبتي.
كذا ورد هذا البيت في ص؛ ومعناه فيما أرى: أنني سريت واتخذت الجمل السري (المختار) مصاحباً لي، فهواي يصبي، أما هو الجمل فإنه ينضي، أي بسبب له النحول.
المظلومة: الأرض.
كذا؛ ولعله " نقوض لامر " أي أنه ينقض ما اجتمعت عليه الخوارج من رأي وكيد؛ والامر - بكسر الهمزة - الأمر العظيم الشنيع.
رية هو الاسم القديم لمالقة.
ص: ملك.
ص: وحلت.
هو تميم بن بلقين صاحب مالقة، الملقب بالمستنصر وكان احد الذي استنفرهم يوسف بن تاشفين في جوازه الثاني لحصار حصن لييط، ثم إن المرابطين نحوه وأخاه عبد الله بن بلقين وأرسلوهما إلى العدوة وأسكنا بأغمات (انظر الحلل الموشية: 58 ومذكرات الأمير عبد الله) .
ص: إن جر.
ص: في صدره حرجاً.
الفقيهان هما الشعبي وابن حسون.
بنو حسون من الأسر المشهورة بمالقة، وكان منهم أبو علي الحسن بن حسون قاضي مالقة في مدة العالي بن يحيى بن حمود (المغرب 1: 430) وأبو الحكم ابن حسون الذي تولى أمر مالقة فترة من الزمن (النباهي: 104) وذكر ابن الأبار أبا عامر بن حسون (التحفة: 96) وإنه كان والياً على مالقة؛ أما أبو مروان هذا فهو عبيد الله بن عيسى (أو ابن حسين بن عيسى) الكلبي المالقي، ولي قضاء مالقة وكان أبوه (الشهير بحسون) قد وليها لبني حمود (انظر ما تقدم قبل قليل فلعله هو الذي ذكره ابن سعيد باسم الحسن، وذكره ابن الأبار باسم الحسين) ، وتوفي يوم الاثنين لأربع خلون لربيع الآخر من سنة 505 وقد كان ابنه محمد من الفقهاء المشاورين في بلده (أدباء مالقة: 152 - 153 والتكلمة: 921 - 922) .
يبدو أن تميم بن بلقين كان قد عزل أبا المطرف الشعبي، فلما عزل تميم عاد أبو المطرف إلى منصبه، وهذا ما يفسره البيت التالي الذي يصور الشماتة بتميم؛ وانظر القصيدة السابقة ففيها تصريح بسوء العلاقة بين تميم من ناحية والشعبي وابن حسون من ناحية أخرى.
ص: فما.
ص: فؤادي.
ص: انبه في عفة.
هناك اثنان يعرفان بابن فضال وكلاهما يكنى أبا الحسن: علي بن فضال القيرواني المجاشعي النحوي وقد شرق، ومدح نظام الملك وزير الدولة السلجوقية (وله ترجمة في الخريدة 1: 287 والمنتظم 9: 33 ومعجم الأدباء 14: 90 وأنباه الرواة 2: 299 وانظر مزيداً من مصادر ترجمته في الخريدة 3: 694 وكانت وفاته سنة 479) ؛ والثاني هو عبد الكريم ابن فضال القيرواني الحلواني - وله ذكر في المطرب: 59، 75 ورايات المبرزين: 107 (غ) ومسالك الأبصار: 456 والخريدة 2: 188 وهذا هو الذي غرب فدخل صقلية والأندلس، وقد مر ذكره في القسم الأول 1: 506 وأنشد له بيتين في لبس البياض وهو شعار الحداد عند الأندلسيين.
انظرها في المسالك والخريدة والمطرب ومختارات ابن الصيرفي: 131.
في أكثر المصادر: عتاق.
الشريشي 1: 414.
انظر النتف: 103 وما تقدم ص: 215.
الشريشي 1: 414.
ديوان البحتري: 105.
الشريشي 1: 317.
سيترجم له ابن بسام في هذا القسم، وله ذكر في رايات المبرزين: 99 - 100 وبيتاه في الشريشي 1: 317.
وردت في المسالك 11: 456 والمسلك السهل: 496 والشريشي 4: 18.
انظر البيتين وأبيات الحلواني بعدهما في الشريشي 5: 253.
ص: فتكه.
ستجيء ترجمته في هذا القسم: 360.
انظر القسم الأول: 842.
ص: مفرق.
ص: لحاليه؛ وهذا الشطر يبدو تكراراص لما سبقه عن طريق السهو.
ص: وغيره ... مذرعيه.
ص: الذم من خافضيه.
ديوان الوأواوء: 222.
ص: وآيات.
أرجح أن يكون اسمه " إبراهيم بن محمد " وسيسميه إبراهيم في غير موضع في قصائده، ويشير إليه أحياناً بابن محمد.
الشريشي 3: 442.
الشريشي 1: 128.
ص: بعد؛ الشريشي: وخز.
ديوان ابن المعتز 4: 210.
زهر الآداب: 893 والمختار: 336 والذخيرة 1: 910.
هو محمد بن محمد بن جعفر البصري أبو الحسن، أكثره شعره في شكوى الزمان وهجاء شعراء عصره كالمتنبي وغيره (اليتيمة 2: 348 ومعجم الأدباء 19: 6) . وبيته هذا في الشريشي 1: 129 منسوب لابن الجد.
ديوان البحتري: 22.
الديوان: ليواصلنك.
ديوان أبي تمام 2: 77.
من قصيدة تنسب لعدي بن زيد العبادي، انظر ديوانه: 106 (وتخريجه ص: 223) .
ديوان المتنبي: 268.
ص: ينفعك.
شروح السقط: 526.
منها بيتان في الشريشي 3: 356.
ص: على.
يعني اتهم ابن فضال.
ص: ومنابعها.
أب جنيس: أبو جنيس وهي كنية الرمادي بعجمية الأندلس (جنيش الرماد) .
منها بيتان في المسالك.
لم يرد البيت في ديوانه، والقافية في (ص) : غبارا.
مرت ترجمته في القسم الثالث: 40.
ص: المأموم.
ص: فقل.
الشريشي 4: 314.
ديوان ابن الرومي: 232 وزهر الآداب: 294 وهذه القصيدة في مدح أبي العباس أحمد بن محمد بن عبد الله بن بشر المرثدي.
ص: لتقبيل.
الشريشي 2: 258.
هو أبو الفتح البسي، والبيتان في اليتيمة 4: 315 وزهر الآداب: 397.
اليتيمة والزهر: برج نجم اللهو.
مصعب بن محمد بن أبي الفرات بن زرارة القرشي العبدري، أبو العرب: ولد بصقلية سنة 423 وخرج عنها لما تغلب الروم عليها سنة 464 قاصدا المعتمد، فدخل إشبيلية في شهر ربيع الأول من السنة التالية (465) وكان إلى شهرته بالشعر عالما بالأدب، روى عنه بعض الأندلسيين كتاب أدب الكتاب لابن قتيبة، وبعد أن سجن المعتمد لحق بناصر الدولة صاحب ميورقة وبقي فيها إلى أن توفي. ويذكر ابن الأبار أنه توفي سنة 506 إلا أن ابن الصيرفي يقول: وبلغني في سنة سبع وخمسمائة أنه حي بالأندلس؛ وقبره وقبر ابن اللبانة بميورقة كان متجاورين، وكان هو رجلا طوالا بينما كان ابن اللبانة دحداحا (التكملة: 411) (انظر ترجمته في التكملة: 703 والخريدة 2: 219 والسلفي: 68، 138 والمسالك: 456 وابن خلكان 3: 334 وعيون التواريخ 12: 16 (نقلا عن الذخيرة) ورايات المبرزين: 111 والمغرب (قسم صقلية) وله ذكر في النفح وبدائع البدائه والمنازل والديار: 128 / أ، وعنوان الأريب 1: 123 وقد أشرت إلى بعض مصادر ترجمته في القسم الأول: 90.
وردت هذه القصة والأبيات في المسالك والرايات وبدائع البدائه: 373 والنفح 3: 569، 4: 260، 261 وعيون التواريخ.
النفح: أعطيتني، أهديتني؛ عيون: أهديتني.
ص: أحورا.
النفح والعيون: نتاج؛ البدائع: يناخ.
النفح: تصرف.
ص: غرر.
يقول ابن الصيرفي أن هذه القصيدة أول قصيدة أنشدها أبو العرب للمعتمد؛ ومنها الخريدة خمسة أبيات وستة في عيون التواريخ: 19.
الخريدة: والمتيم.
الذخيرة 1: 89 - 90.
ص: الطنيني.
هو محمد بن عبد الرؤوف بن محمد بن عبد الحميد الأزدي - مولاهم - أبو عبد الله، كان عالما باللغة والأخبار والتواريخ وألف كتابا في شعراء الأندلس وتوفي سنة 343.
ص: يشتكي عينا ... يتظلم.
ص: ترفع.
منها سبعة أبيات في عيون التواريخ: 18.
منها بيتان في طراز المجالس: 128 والشريشي 3: 98 وهي في العيون: 19.
ص: بردان، والتصويب عن الشريشي.
انظر القسم الثاني: 415 وما بعدها.
البيتان في الخريدة 2: 221 والريحان والريعان 1: 156ب والشريشي 3: 171 والعيون: 16.
الخريدة: كأن فجاج الأرض يمناك.
الخريدة: خائف.
الخريدة: فأني.
ديوان النابغة: 52 وزهر الآداب: 1031 والمؤلف يتابعه، والشريشي 3: 17 والعيون: 16.
زهر الآداب، نفسه والشريشي 3: 171 والعيون: 16.
زهر الآداب: 1032 والعيون: 17 وديوان البحتري: 76.
الديوان: لمجدهم من أخذ.
زهر الآداب: 1032 والعمدة 2: 179 والعيون: 17.
عيون التواريخ: 17.
العمدة 2: 179 وديوان المتنبي: 482 والعيون: 17.
زهر الآداب: 1032 والعيون: 17 وديوان البحتري: 76.
الديوان: لمجدهم من أخذ.
زهر الآداب: 1032 والعمدة 2: 179 والعيون: 17.
عيون التواريخ: 17.
العمدة 2: 179 وديوان المتنبي: 482 والعيون: 17.
وردا في الأغاني 13: 163 منسوبين لعبد الله بن حجاج وهما في الكامل 3: 131 والحيوان 5: 240 - 241 وحماسة البحتري: 260 ومجموعة المعاني: 138 وينسبان أحياناً للقتال الكلابي (انظر ديوانه: 99) وعيون التواريخ: 17.
لعله هو محمد بن أحمد بن عبد الله الصباغ الصقلي الذي وردت ترجمته في المحمدون: 68 نقلاً عن الدرة الخطيرة لابن القطاع.
لعل الصواب: جعل.
س: حمطتك.
ص: الذي.
ص: ونسبها.
ص: غدراته.
حقه أن يقول: توبة الأخيلية.
ص: وقصرت ... وذخرت.
ص: بيض.
ص: وحصنة؛ والسعنة: القربة ينبذ فيها، وربما وضعت فيها المرأة غزلها وقطنها.
زهر الآداب: 320 وقد استشهد ابن بسام من قبل في القسم الأول: 150.
ص: ظنون.
ص: واستغر إليك.
ص: العدال.
ص: تريد.
ص: وتبقى في.
ص: جبل.
ص: وكشفت.
ص: مجهدة.
ص: وتشامخت.
ص: جليدة.
ص: السفن.
ص: الكاف قافا.
ص: فأين منك من.
ما يلي هو نص ما كتبه إليه صديقه حين لامه.
ص: خرفا.
ص: وتجانب.
هو الصمصام بن يوسف ثقة الدولة، تولى بعد أخيه الأكحل تأييد الدولة سنة 427 ولم تطل أيامه، بل نار عليه أهل بلرم وأخرجوه، واستقل كل قائد في جزيرة صقلية بمنطقته.
كذا، ويمكن أن تقرأ " الاضطرار ".
لعله: فيغرق أو يخرج.
انظر الخريدة 2: 194 ورايات المبرزين: 112 والمطرب: 54 ومسالك الأبصار: 288 والسلفي: 86 وابن خلكان 3: 121 وعيون التواريخ 12: 255 والمكتبة الصقلية ونفح الطيب، وقد كتبت عنه دراسات منها دراسة للأستاذين السقا والمنشاوي (القاهرة 1929) ودراسة بالإيطالية للأستاذ جبراييلي، وقد كتبت عنه فصلاً في كتابي عنه فصلا في كتابي " العرب في صقلية ": 235 - 262 ودراسة جعلتها مقدمة على ديوانه الذي قمت بنشره سنة 1960 ويبدو من المقارنة أن الذخيرة انفردت بقصائد لا نجدها في أصول ديوانه، ومعنى ذلك - في الأرجح - أن هذه القصائد تمثل رواية - أو مجموعة - كانت له بالأندلس، وبخاصة وإن ابن بسام لقيه وسمع شعره، ولكن ابن حمديس عاش حتى سنة 527 وكثر شعره، فالذخيرة تمثل حقاً المرحلة التي سبقت مغادرته لندلس وبعض قصائد مما قاله في بني زيري من بعده. وسأعارض شعره الوارد هنا بديوانه وحده لأني قمت بتخريج شعره من المصادر المتيسرة حين تحقيق الديوان نفسه.
ديوانه: 204.
الديوان: ولا جننت بخصر.
روايته في الديوان:
وشربة من دم العنقود لو عدمت ... لم تلف عيشاً له صفو بلا كدر أو لعله بيت آخر وقع موقعه أو بعده.
الديوان: بلغت.
روايته في الديوان:
لا يسمع الأنف من نجوى تأرجها ... إلا دعاوي بين الطيب والزهر الديوان: غار.
الديوان: سهري، وفي ص: سحر.
الديوان: ففيك.
هذه الأبيات الثلاثة لم ترد في رواية الديوان وأثبتها هنالك في الحاشية: 208.
ديوانه: 88.
ديوان أبي نواس: 244.
ديوان ابن حمديس: 89.
ديوانه: 559 (عن الذخيرة) .
ديوانه: 544 (من الذخيرة) .
ديوانه: 110.
الديوان: قطعت لها بالعزم نجداً وصحصحا.
الديوان: ويحتال من أهل القريض ... يهادي القوافي.
الديوان: وأصحابي ... تجده.
القسم الثاني: 75 وديوان ابن حمديس: 267.
ديوان ابن حمديس: 268 - 269 والذخيرة 2: 76.
الديوان: 557 (عن الذخيرة) ومنها أربعة أبيات في المسالك.
ص: تريد (دون اعجام للياء) .
المسالك: عنس.
لعل صوابه: حينما يبذل القرى أو: حين يستنزل القرى.
كذا هو في ص ولعله: " بالهدى " أو ما أشبه.
ديوان ابن حمديس: 28.
الديوان: أتحسبني أنسى وما زلت ذاكراً.
الديوان: علمت بتجريبي أموراً جهلتها.
ص: حلا من ضلوعي بين زند الكواعب.
له وجه من معنى، وأحسبه " يعد " كما في الديوان.
الديوان: كيف لي بفكاكها.
ص: وكأنها.
ما حذفه ابن بسام قبل هذا البيت يشوء السياق، ففي ما قبله كان ابن حمديس ينعى على قومه مشوبهم في فتنة قسمتهم وأوهنت قوتهم، وفي هذا البيت وما يليه يشيد بما كان لهم من بطولات قبل تلك الفتنة.
ديوانه: 14 ومطلعها مختلف، وهو:
ألا كم تسمع الزمن العتابا ... تخاطبه ولا يدري الخطابا والأبيات الثلاثة الأولى هنا ليست في رواية الديوان.
الديوان: عن الأبصار.
قراءة غير دقيقة لما في ص، واقرب الصور المثبتة " الحدفا ".
الديوان: يمان كلما.
الديوان: صروف.
الديوان: نكرمها اكتسابا.
الديوان: 54، 539 (والثانية نقلاً عن الذخيرة وهي تكاد تكون رواية مستقلة) .
الديوان: قطعت (54) .
من هنا حتى آخر القصيدة مما تستقل به رواية الذخيرة.
هكذا في ص؛ وله وجه، والأحسن ما أثبته في الديوان " وقمص ".
ص: الجو.
ص: بالتأويل.
الديوان: 537 (عن الذخيرة) ومنها في المسالك ثمانية أبيات.
ص: حملة.
فيه إشارة إلى قولهم: " إن الرائد لا يكذب أهله ".
ص: فنقطت بالجاري وبالمتشهلب.
الديوان: 550 (عن الذخيرة) ومنها في المسالك أربعة أبيات.
في ص صورة: من أن (دون إعجام) .
ص: عين.
ص: نفحة.
ص: المشحر.
المسالك: لأبقت.
الديوان: 375.
ورد بدل هذا المطلع في الديوان:
أغمر الهوى كم ذا تقطعني عذلا ... قتلت الهوى علماً أتقتلني جهلا ص: بدعاً.
الديوان: أراني له موله من الفضل لا مثلا.
الديوان: على كل بان غاية منه أو فضلا.
الديوان: فجاء.... تبعث.
الديوان: تجوز.
ص: مدارسها.
ص: منزع تعدي.
ص: نواظرها.
ص: تختتل.
الديوان: 359 (عن الذخيرة) .
الديوان: 85.
جاء في موضعه بيت آخر في الديوان.
الديوان: مدمج.
الديوان: ريقاً، سد على ذوب العقيق ما فتح.
الديوان: الزق.
الديوان: ينأى بها سرورنا عن الترح.
الديوان:
قد علمت مزاجه فشربها ... يجرحه ثمت يأسو ما جرح هذا البيت مع اثنين آخرين وردت في الوافي في نظم القوافين الورقة: 49 (مخطوطة ليدن) .
الديوان: يقدح ناراً ... الماء.
الديوان: لنا.
الديوان:
حتى علا الجو دجى لم يغتبق ... فيه الحيا من الثرى كما اصطبح الديوان:
غراب ليل فوقنا محلق ... يقبض عنا ظله إذا جنح ص: كف.
الديوان: يا لائمي.
الديوان: 554 (عن الذخيرة والمسالك) .
ص: سريت.
شروح السقط: 240.
الديوان: 541 (عن الذخيرة. ومنها بيتان في المسالك) .
الديوان: 186.
الديوان: يصقل.
الديوان: صبا أعلنت للعين ما في.
ص: وأقبل سكراً.
ص: حط.
الديوان: بكاسات الصبوح.
الديوان: 24 وسرور النفس: 433.
الديوان: عجبت.
الديوان: 541 (عن الذخيرة والمسالك) .
الديوان: 143 (والبيت الأول من الذخيرة والمسالك) ومنها بيتان في الشريشي 1: 311 منسوبان لابن الصباغ الصقلي.
الديوان: 556 (عن الذخيرة) .
الديوان: 555 (عن الذخيرة) .
الديوان: 559 (عن الذخيرة) .
الديوان: 542 (عن الذخيرة) .
كذا في ص، وأحسب صوابه: " تقرب ".
هو عبد الله بن خلية القرطبي، المعروف بالمصري، قال ابن سعيد: لطول إقامته بمصر، وأنكر ابن حيان أن يكون ابن خليفة (وكان ابن جار له) قد تعدى في رحلته العدوة، وأنحى عليه بالذم عند الحديث عن الشعراء الذي أنشدوا قصائدهم في الأعذار الذنوبي (ص: 137، 139) وقد دافع عنه الحجاري في المسهب، وذمه ابن اللبانة في كتابه " سقيط الدرر " لأنه لم يكن وفياً للمعتمد بعد خلعه (انظر ترجمته في المغرب 1: 128 وفيها اعتماد كثير على الذخيرة؛ وراجع أيضاً الخريدة 2: 193 والمسالك 11: 466 وأجرى ذكره في القلائد: 6 والمطمح: 15 وله أشعار في النفح) .
المغرب: العالم.
ص: رواية.
انظر ما تقدم: 137، 139.
ص: لداته.
انظر المغرب 1: 131 والشريشي 3: 311.
مقتبس من قول الأول:
إذا وقع الذباب على طعام ... رفعت يدي ونغمي تشتهيه انظر القسم الأول: 145 باختلاف في الرواية.
المغرب 1: 129 - 130.
ص: ونار الحجاب؛ وأثبت ما في المغرب.
ص: البلاد.
المعاني الكبير: 1253 واللسان (أدم) وفصل المقال: 197 والصداقة والصديق: 28.
ديوان التهامي: 57.
ص: تعرض.
ابن خلكان 2: 315 والهفوات النادرة: 37 وغرر الخصائص: 134 (ط / 1318) والبيتان وحدهما في عيار الشعر: 92.
بياض في ص، وأثبت ما عند ابن خلكان.
المعروف: " أبا " ولكني أبقيته على حاله، إذ لعل الشاعر هنا يحاكي قول كعب بن سعد الغنوي (وهو شاهد نحوي) " لعل أبي المغوار منك قريب ".
ص: بآية.
المغرب 1: 130.
المغرب: بين.
زهر الآداب: 923 والصناعتين: 208 والوساطة: 318 وديوان أبي نواس: 66.
ديوان المتنبي: 80.
انظر الخبر والشعر في بدائع البدائه: 333 وديوان أبي نواس: 103.
بدائع: لحيات البلاد.
طممت أجزاء من الورقة هنا فلم أتمكن من قراءة ما وضعت نقطاً في موضعه.
منها بيتان في النفح 3: 118.
قصيدة أبي الطيب مطلعها: " دروع لملك الروم هذه الرسائل " (الديوان: 364) وقصيدة المعري: " ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل " (شروح السقط: 519) .
شروح السقط: 1041.
ص: جميل.
ص: عزيز.
ص: أعطيك.
نفح الطيب 1: 529.
نفح الطيب 1: 529.
ابن خلكان 5: 348. والمسالك: 304 والشريشي 3: 205.
ابن خلكان: ما يأتي به.
ابن خلكان: ساجعة.
ابن خلكان: عليه الدهر مصطخب.
ص: الأعجام.
هو أبو الأصبغ عبد العزيز البطليوسي، وكان طبيباً مستهتراً بالخمر وكان يقول: أنا أولى الناس بألا يترك الخمر لأنني طبيب أحبها عن علم بمقدار منفعتها (انظر المغرب 1: 369 والنفح 3: 452 وكتب لقبه فيه " القلندر "، وورد عند العماد في الخريدة 2: 258 من لقبه " القمندر " ولكنه كناه أبا بكر) .
ص: إليه.
المغرب 1: 130 ومنها ثلاثة أبيات في الشريشي 5: 305.
صوابه: فهاتي.
المغرب: في طوافي.
الشريشي: المزن.
المغرب 1: 130.
ص: أراني.
ذكره ابن سعيد في رايات المبرزين: 110 (غ) باسم " عبد الله " وأورد له بيتين في حرشوفة نقلاً عن كتاب " زمان الربيع " للخشني، وانظر المسالك 11: 457.
انظر القسم الأول: 843.
ص: مشعوث.
ص: مراوحة.
منها بيتان في المسالك 11: 457 - 458.
لعله: البطليوسي، أي القلمندر الذي مر التعريف به آنفاً ص: 357.
ص: جوانحي.
النفح 3: 458 والقسم الثاني من الذخيرة: 837.
ص: أعيذك.
ص: مماليكهم.
ص: خاطب.
ص: مخيل.
ص: فراني.
ص: محول.
ص: مقالتها (دون إعجام التاء) تبيد.
يجيء أحياناً " فانو " (انظر البيان المغرب 4: 103) .
انظر نفح الطيب 3: 119 (وفيه نقل عن الذخيرة) ونقل المقري حكاية المضحك البغدادي في مجلس المنصور بن أبي عامر وسماه " الفكيك "، وهو خطأ لأن الفكيك لا يمكن أن يكون قد أدرك عهد المنصور (انظر ما تقدم في هذا القسم ص: 28) .
ص: المذكورين.
استهز في.
ترجمته في القسم الثاني: 809.
النفح 3: 119.
بعدلك: لم يبق في ص إلا " لك ".
ص: الحمدي، والحمدوي (ويرد في المصادر " الحمدوني ") هو إسماعيل بن إبراهيم بن حمدويه وكان كثير النظم في طليسان بن حرب وشاة سعيد (انظر طبقات ابن المعتز: 371 والأغاني 12: 61 والوافي 9: والفوات 1: 173 وابن خلكان 7: 95) .
زهر الآداب: 234 والغيث 2: 123.
الغيث: (نفسه) والإيجاز والإعجاز: 87 وقد نسب فيه لأبي الحسن اللحام الحراني، كما نسب في رفع الحجب 1: 97 لابن الرومي، وانظر الذخيرة 1: 308.
ما جاء مضمناً في الأبيات فهو من قصيدة لامرئ القيس في ديوانه: 153 وما بعدها.
منها أبيات في النفح 3: 119 - 120.
ص: وأوشح.
ص: وروى، واثبت ما في النفح.
ص: قال.
منها أبيات في النفح 3: 120.
ص: عليا؛ النفح: بقاء.
ص: ما.
ص: بيمينك.
ص: لأشعار.
ترجمته في جذوة الاقتباس 2: 536 نقلاً عن الخذيرة، وانظر المسالك 11: 458.
ص: وحاله.
حاول ابن القاضي المكناسي حل هذا الحوار عن طريق التصحيف، حلاً جزئياً، ولعله وفق في بعضه فليراجع (عبدك: عندكن نعم، يعم، الفتى: الفسا ... الخ) .
بطياس: قريبة حلب (انظر ديوان البحتري: 214، 1135) .
اسمه أحمد بن عبد الله بن العباس وهو عم أبي بكر الصولي (انظر ديوان البحتري: 1127 والحاشية) .
انظر المسالك 11: 458 والمغرب 2: 470 أبو بكر العطار (بحذف كلمة ابن) والنفح 4: 10 وفي عنوان المرقصات: 30 من اسمه عبد الله بن محمد العطار ولا أظنه هو لأن المترجم به اسمه في النفح " محمد "، ولعبد الله العطار أيضاً ترجمة في المسالك 11: 432 وهو من شعراء الأنموذج، فهو علي هذا ليس من يابسة.
ص: قد سدت، والتصويب عن المسالك.
ص: ألفت.
ص: تكسره.
المسالك: تنفك ... تظللها.
ص: تستعف.
النفح: أمطيت.
منها بيتان في المغرب والمسالك.
الكواثب: جمع كاثبة من الفرس قدام السرج.
أورد العمري منها ثلاثة أبيات.
ص: وضاح.
سقط عنوان الفصل من ص، وهذا قد يفسر كيف أن العمري في المسالك لم ينتبه إلى أن ابن بسام قد انتقل إلى ترجمة جديدة، ولهذا أدخل العمري بيتي شعر لابن القابلة في ترجمة ابن العطار اليابسي؛ وحين أراد أن يترجم لابن القابلة عقد له ترجمة مستقلة (11: 229) واعتمد في هذه الترجمة على عنوان المرقصات: 30 وهي قاصرة على ثلاثة أبيات له وردت أيضاً في الدرة المضية: 487 واسم القابلة عبد الله، ولابد من أن نفرق بينه وبين ابن قابلة آخر ليس سبتياً وهو محمد بن يحيى الشلطيشي (المغرب 1: 352) .
الشريشي 1: 61.
انظر القصة في بدائع البدائه: 81 والنفح 3: 610، 4: 13.