انتهى السفر الثاني من الذخيرة والحمد لله حق حمده وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد المصطفى الكريم، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما.

وكان الفراغ منه عام خمسة بعد ألف في زوال يوم الأربعاء الرابع والعشرون [كذا] من ذي القعدة، عرفنا الله خيره، ووقانا ضيره، بمنه ويمنه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015