بعض هذا النص في الحلة 2: 132.
قال ابن الأبار (الحلة 2: 132) : وسرى إلى ابن عمار أن المعتمد كتب من قرطبة إلى بعض كرائمه شعراً يعتذر فيه من اللحاق بها، آخره: إن شاء ربي أو شاء ابن عمار؛ فأجابه ابن عمار بهذه الأبيات: " مولاي عندي لما تهوى.... "، وذلك ما حكاه أبو الطاهر التميمي السرقسطي في ديوان شعر ابن عمار من جمعه؛ وانظر خالص: 236.
خ بهامش ط: للمعتمد: وانظر الخريدة 2: 77 وخالص: 201.
الخريدة: بآفاق السرور.
نداكما: لا وجه للتثنية هنا، ولعل الصواب " نداكا ".
خالص: 233.
خالص: 225.
اضطرب هذا الشطر في م فجاء: " وإلا فكم خف جهلا من خف ".
ط د م س: فيا.
ديوان المتنبي: 440.
د: ركب.
هو البحتري، انظر ديوانه: 462.
بعد هذا البيت يبدأ خرم في م س.
ديوان البحتري: 4763.
الديوان: ظن أن يحي به، عمري.
شروح السقط: 1126.
المثل في فصل المقال: 61 والميداني 2: 31 والعسكري 2: 125.
فصل المقال: 298 والميداني 1: 313 والعسكري 1: 50 والفاخر: 246.
انظر جمع الجواهر: 65 وزهر الآداب: 11 وتمام المتون: 399.
الميداني 1: 74.
انظر قلائد العقيان: 94 والمطرب: 172 وخالص: 229 والنفح 3: 328 والوافي للرندي: 76 والمسلك السهل: 436.
خ بهامش ط: وأغيد.
مضمن وصدره: " فقالوا قد جزعت فقلت كلا " (أمالي القالي 1: 49 وروايته: وهل يبكي) وانظر الذخيرة 1: 325.
النفح: وأحرز حسنه.
خالص: 300.
نفح الطيب 3: 326 وخالص: 254، والقصة والأبيات في القسم الرابع من الذخيرة (الورقة: 40) .
ط د: جوهري.
المثلث: عند الأندلسيين أنواع من الأطعمة يطلق عليها هذا الاسم منها المجنة المثلثة، والمثلث من رؤوس الخس (كتاب الطبيخ: 201، 222 ومعجم دوزي) وألوانها تضرب للصفرة لأن الزعفران يدخل في تركيبها؛ والتفايا: من بسائط الأطعمة، تحضر من لحم الضآن الفتي مضافاً إليه ملح وفلفل وكزبرة يابسة ... (كتاب الطبيخ: 85 - 88) والخضراء منها يضاف إليها ماء الكزبرة الرطبة.
انظر نفح الطيب 3: 197 وقد وردت أبيات الطليق في القسم الأول من الذخيرة: 565.
أخبار البحتري: 121 - 122 وديوان البحتري: 1229.
ورد البيتان في الحلة السيراء: 260 وكتاب التشبيهات: 144 والمسالك 11: 174 والمرقص والمطرب: 16 والدرة المضيئة 6: 576 ورفع الحجب 1: 124. وينسبان للمصحفي أو لابن فرج، وقال المقري في النفح 1: 64 إن صاحب المطمح نسبهما للمصحفي، ولكنها لم يردا في المطمح.
قلائد العقيان: 96 والنفح 1: 653، 3: 328 وخالص: 297 وبدائع البدائه: 372 والريحان 1: 156 ب.
النفح: متناوح ... يندى عطفه.
خ بهامش ط: نجاده (بخط مغاير لخط الأصل) .
النفح: إياك بادرة الوغى.
هو أبو الوليد ابن الحضرمي، وزر للمتوكل بن الأفطس صاحب بطليوس، فداخله تيه وعجب وتجبر، كرهه من أجلها أصحاب الدولة فعزله المتوكل (المغرب 1: 365 والنفح 3: 450 والشريشي 4: 124. وفيه ثلاثة من الأبيات التي وردت هنا) .
خ بهامش ط: وشوقي إليه.
وردت ترجمته ف القسم الثالث: 251.
النفح 4: 73، 306 وخالص: 244.
هنا ينتهي السقط في م س.
المعجب: 171 والقلائد: 86 وخالص: 220.
القلائد: انتدبت.
القلائد: هيج.
القلائد: 90 والخريدة 2: 81 والحلة 2: 145 وخالص: 278.
القلائد والخريدة والحلة: للفضل.
م: بالحيا ... القلائد والخريدة والحلة: من نشره.
الحلة: بخلتم بأعيان.
ط م: ولم.
خالص: 264.
خالص: 263.
م ط س: نثراً.
وقع البيت في م س وهامش ط.
القلائد: 93.
القلائد: فلاحظت.
خ بهامش ط: ولاح بدر
القلائد وخ بهامش ط: ونجعة.
القلائد: دانياً أو نائياً.
القلائد: 93 وخالص: 272.
د: وصلت.
القلائد: نفسي.
هذا البيت واللذان بعده من هامش ط.
رفا: مخفف من رفأ بمعنى حاباه، ورفق به؛ ط م د س: وفا.
انظر البيتين في الإصابة 6: 162 والحماسية رقم: 25 (شروح المرزوقي: 149) .
الحماسة: ابن حرب.
ط د م: ولواء.
الليس: جمع أليس وهو الشجاع الذي لا يبالي الحرب.
د: بالشرح؛ م: بالشرج.
نقل ابن سعيد هذا في المغرب 1: 97.
خ بهامش ط: خلصت.
ورد في الرايات: 56.
هذا البيت والذي قبله من هامش ط.
هذا البيت وخمسة أبيات بعده من هامش ط.
هذا البيت من هامش ط.
خالص: متعللين.
م س: شدتهم (وكذلك عند خالص) .
مم ط س: دعاك.
هذا البيت مقدم عن موضعه عند خالص.
خالص: فإنما أهدي.
خالص: 262.
ط د س م: أعفيته.
س: وقصدك.
انظر شروح السقط: 120.
خالص: 295.
ترجمته في القسم الثالث: 459.
القلائد: 92 وخالص: 302.
م ط س: طفقت.
ط م س: إلى المطرز؛ وسيرد " ابن المطرز " ص: 411؛ وانظر خالص: 304.
القلائد: 50 وخالص: 265 والحلة 2: 85 والمغرب 2: 198.
المغرب والحلة: فضح السحاب؛ المغرب: الجون.
القلائد: 51 والحلة 2: 85 والمغرب 2: 198.
القلائد: 86 والمطرب: 173 وخالص: 297.
م ط: بعثت.
ط والقلائد: منطق.
القلائد: وإن.
القلائد: 49 والخريدة 2: 83 وابن خلكان 5: 40 والحلة 2: 84 والمغرب 2: 197.
القلائد: 50 والخريدة 2: 84 وخالص: 269.
القلائد وخ بهامش ط: جاهدا (بغير خط الأصل) .
القلائد وخ بهامش ط: بعض (بخط مختلف) .
الخريدة: يخفف؛ القلائد: يبرد.
ط م س: لغمز.
القلائد: قبلها.
الخريدة: فصادفت.
نقله ابن الأبار في الحلة 2: 144.
الحلية (2: 144) : الرحيل، وذلك تغيير من المحقق، ليطابق ما اقترحه ابن عمار من خروج إلى شرق الأندلس مع الرشيد بجيش اشبيلي للاستيلاء على مرسية (وفي أصل الحلة: الرعيل) .
هما لإبراهيم بن العباس الصولي قالهما لما انحرف عنه ابن الزيات، وكان الحارث بن بسختر صديقا له، فهجره فيمن هجره من إخوانه (الأغاني 10: 45 وديوان العباس: 182) وقيل إن البيتين لإسحاق بن إبراهيم الموصلي.
الحلة 2: 143 وخالص: 284 وتمام المتون: 308.
الحلة: صوت.
الحلة: أبعد انقضا خمس وعشرين.
الحلة: كبا؛ ط م د س: بنا.
د: تمر.
ليس لعبيد، وإنما هو لعدي بن زيد، ديوانه: 70.
ديوان القطامي: 25 وتمام المتون: 56.
الحلة 2: 135 وديوان المعتمد: 51؛ وعند الفتح في القلائد: 90 - 91 أبيات اختلطت بها بعض هذه، كتبها ابن عمار إلى المعتمد، وانظر خالص: 279.
الحلة: أغرب.
نقل التعليق في الحلة 2: 136.
د: مبتناه؛ ط: معناه.
د: للأصحاب.
الحلة: ولا غرو.
هذا البيت ورد في ط م س، وذكر ابن الأبار (الحلة 2: 137) أن أبا الطاهر التميمي أورد هذا البيت زيادة على ما أورده ابن بسام في روايته.
الحلة 2: 136 وديوان المعتمد: 52؛ والرد الذي أورده الفتح في القلائد يتضمن أبياتا على الروي نفسه، لكنها غير هذه.
ديوان المتنبي: 456.
م ط س: الناظم.
زهر الآداب: 633 وذهب الحصري إلى أن الناجم أخذه من قول بشار في المهدي: " لقد مدحته بشعر لو قلت مثله في الدهر لما خيف صرفه على حر ".
ديوان المتنبي: 37.
الديوان: لو قضفت به.
يعني ابن عبد العزيز، ولم يصرح بذكره فيما سبق.
الحلة 2: 141 والقلائد: 64 وخالص: 293.
القلائد: التنزير بالتبذير.
الحلة: لو سلكت سبيلها.
د: والتدوير؛ الحلة والقلائد: التعزيز والتوقير.
يعني أبا عبد الرحمن ابن طاهر، وكان مشهورا بنوادره، كما وضح ابن بسام في ترجمته في القسم الثالث: 26 - 27.
في الحلة:
ولعل يوما أن يصير نعته ... في طينه التقديم والتأخير وفي القلائد: أن يصير نقشه.
قدار: عاقر الناقة؛ وفي د: مدارها.
كان ابن عمار شديد التنقص للوزير أبي بكر احمد بن محمد بن عبد العزيز، ويقال إنه نظم هذه الأبيات حين غدره ابن عبد العزيز في حصن جملة (Jumilla) من أعمال مرسية (انظر الحلة 2: 155 وديوان المعتمد: 71) .
الحلة: خبر.
د: سواد القار.
ط د س: جاروا.
ط م د س: ذيلها.
البيت من هامش ط، وهو والأبيات هنا من تقييد معلق آخر عدا الناسخ.
هذا البيت والذي يليه من هامش ط.
هذا البيت والذي بدعه ما هامش ط.
زيادة من هامش ط.
ط د: التقريظ.
الحلة 2: 156 وديوان المعتمد: 72.
ط م د: وشنبوس.
ط م س: التدبير.
الحلة 2: 1576 والخريدة 2: 71 والريحان 1: 156 ب والوفيات 4: 428 والوافي 4: 230.
د: أضرب.
ذكر ابن الأبار (الحلة 2: 157) أن ابن عبد العزيز دس إلى مرسية نبيلاً من يهود الشرق ليلابس ابن عمار ويروي ما يقوه من أشعار، وأن هذا اليهودي هو الذي حصل على هذه القصيدة وطار بها إلى ابن عبد العزيز، فطيرها هذا مدرجة طي كتابه إلى المعتمد.
ترجمته في القسم الثالث: 448.
خالص: 301.
ط: الخيان.
د: الصنع.
لم أجد تعريفاً به، ولكن يبدو من سياق الأحداث أنه كان صاحب حصن شقورة، حيث تم القبض على ابن عمار. وقد قص لسان الدين كيف احتال صاحب هذا الحصن على ابن عمار وجعل البلد بيده باللسان، وطلب منه الصعود بنفسه لمباشرة قصبته، فأسرع لذلك في طائفة يسيرة من الرجال فلما تحصل في القصبة وثب به صاحب الحصن وكلبه وأودعه المطبق (أعمال الأعلام: 160) .
د: أووا.
ذكره في النفح 3: 429 وأورد له أبياتاً في زوال دولة المعتمد، وانظر الذخيرة 1: 818 - 821.
ط د س: رائه.
ط د م س: ولقد.
القلائد: 92 والمعجب: 183 وخالص: 305.
ط د م س: ترك؛ د: المال.
الحلة 2: 154 وخالص: 306.
الحلة 2: 153 - 154 والقلائد: 98 والمعجب: 185 وأعمال الأعلام: 161 والنفح 5: 182 وخالص: 319 والريحان 1: 157 أوتمام المتون: 92.
المعجب: وأسجح.
القلائد: عدائي؛ الحلة: وشلي.
س والحلة: وتمصح.
الحلة والقلائد والمعجب: بزور.
القلائد والمعجب: بفعله.
القلائد: يتقى.
ط: أرجح.
المعجب وخ بهامش ط: واضح.
الحلة: فيفصح؛ م ط س: فيمرح.
م ط س: علي.
النفح: ستشفع.
القلائد: مجلح.
انظر المعجب: 186.
يعني أبا ذؤيب الهذلي، ديوان الهذليين 1: 8.
ط س: أزله.
ديوان المجنون: 203.
القلائد: 86 والحلة 2: 151 وخالص: 308 والريحان 1: 157أ.
القلائد والحلة: واهباً.
القلائد والحلة: سهل - أحرفاً.
قارن بالحلة 2: 158 وأعمال الأعلام: 161.
الحلة 2: 151 وتمام المتون: 363 وخالص: 313.
الحلة: ملك.
الحلة: وكفاه ... كفاه.
د: التقى.
د: سفحه.
م ط: غرة.
الحلة: درب على نصر الولي.
د: حده.
ط م: لدفع.
الحلة: أنفاله.
الحلة: عليه.
يومئذ: سقطت من م.
د: المنيرة؛ ط س: المنبرة؛ م: المثبرة؛ وانظر أبياتاً من القصيدة في الحلة 2: 152 وهي عند خالص: 309.
مطو البريد: صاحبه؛ وفي م ط: مظهر البريد؛ الحلة: ظاهر بريدي.
الحلة: وانتخب، وفوق اللفظة في م: كذا، ولعل الصواب: وانحدر.
بعده في الحلة بيتان متصلان به وهما:
- فإذا ما اجتلاك أو قال ماذا ... قلت إني رسول بعض العبيد
بعض من أبعدته عنك الليالي ... فاجتني طاعة المحب البعيد ط: عبد.
في النسخ: محوة؛ والمخوت التي إذا خاتت أي انقضت سمع لجناحها دوي.
مزؤود: مذعور.
د: بمن.
في النسخ: يلتفت، وإنما نثر قول تميم بن جميل السدوسي (الوافي للرندي: 20) :
أرى الموت بين السيف والنطع كامناً ... يلاحظني من حيث ما أتلفت قارن بالحلة 2: 158.
الحلة: وحرمه.
الحلة: عن.
انظر الحلة 2: 159.
هو عيسى بن يوسف بن سليمان الشنتمري، ولد أبي الحجاج الأعلم اللغوي المشهور، روى عن أبيه واختص بعبيد الله بن المعتمد حتى استوزره ونال معه دنيا عريضة (الذيل والتكملة 5: 515 والتكملة: 409) .
د: في وقته.
ط: وحدس إليه.
الحلة: معه البارحة فيه.
ط: فالتقد؛ د: فانفد.
اضطربت كتابة اللفظة في ط م س (ط: طبر بزيراً، وفوقها: كذا) .
بحاشية ط شعر بخط الأصل وهو:
أما والله إن الظلم لوم ... وما زال المسيء هو الظلوم
إلى ديان رب العرش نمضي ... وعند الله تجتمع الخصوم قلت: والبيتان لأبي العتاهية وقد مر تخريج الثاني منهما.
الحلة 2: 160.
انظر الحلة 2: 161.
د: يسمع.
ذكر ابن قاسم الشلبي الذي أخذت عنه أكثر أخبار ابن عمار أن هذه القصيدة وجدت في قراب ابن عمار بعد قتله (الحلة 2: 160) ؛ وانظر الأبيات عند خالص: 317.
الحلة: فقلت.
الحلة: مثلها.
انظر المغرب 2: 385 والمسالك 11: 428 (وفيه نقل عن الذخيرة) ورايات المبرزين: 27 (غ) والخريدة 2: 191، 3: 588 (ط. تونس) والنفح 4: 307؛ ولفظة " حسان " سقطت من م س ط.
في الأصول: حسان؛ وقد اضطرب الاسم فجاء حيناً مصروفاً وحيناً ممنوعاً من الصرف، وهذا جائز فيه، لأنه إن كان من " حسن " كان مصروفاً لأصالة النون فيه، وإن كان من حس " كان ممنوعاً من الصرف، لأن النون فيه زائدة؛ ولكني أجريت ما جاء في هذا النص على سياق واحد، أي اعتبرته مصروفاً.
م: ويتبادرون.
الأوق: الثقل.
انظر إلى قول الشاعر:
وكنا حسبنا كل بيضاء شحمة ... عشية لاقينا جذام وحميرا وهو من المثل: ما كل بيضاء شحمة (الميداني 2: 169والعسكري 2: 287 تحقيق أبو الفضل، وانظر ما تقدم ص: 114) .
مغتبطاً: سقطت من م.
م: بيده.
صدر بيت لأبي تمام (ديوان 3: 232) وعجزه: وأن تعتب الأيام فيهم فربما.
يقال في مضارع مضى: يمضي ويمضو.
ط م د س: تفاءلت بالفتح اسم الفتح.
ط د: داله؛ م س: دله.
يرد مع أبيات أخرى له في القسم الرابع من الذخيرة (الورقة: 90) .
يعني أبا نواس، ديوانه: 273، وعجز البيت: " ولا تسقني سراً إذا أمكن الجهر ".
ديوان ابن هانئ: 17.
منها أبيات في المغرب والمسالك والرايات.
ط م د: أغرتك؛ س: أعزتك.
في الأصول: واغلظ على رقة وارغب على زهد، والتصويب عن المغرب.
الرايات: قدرته.
ديوانه: 153.
م: يقول فيها.
س: وكان.
لم ترد هذه الأبيات في ديوان حسان.
انظر هذا الخبر في السيرة 2: 228 والإصابة 2: 8 وفيه قول حسان عندما حضته صفية على قتل اليهودي: " يغفر الله لك يا ابنة عبد المطلب، والله لقد عرفت ما أنا بصاحب هذا " وقوله بعد أن قتلته على سلبه: " ما لي بسلبه من حاجة ... ".
ديوانه 1: 432 وصدر البيت: " أضر بجسمي مر الدهور ".
كان حسان يكنى أبا الوليد - وهي الأشهر - وأبا المضرب وأبا الحسام وأبا عبد الرحمن؛ ولم أجد أحداً ذكر له كنية في الحرب؛ وأبو نعامة كنة قطري بن الفجاءة، ولا مانع من أن يتكنى بها غير واحد من الناس.
إزاء البيت بهامش ط تعليق بخط الأصل، وهو: يا مصيصي لقد أفرطت، وفي قبيح القول تورطت، وفي التأديب فرطت.
ديوان المتنبي: 329 وأول البيت: جاد الأمير به لي في مواهبه، فزانها....
ديوان أبي تمام 2: 73.
ديوان المتنبي: 219.
د: لا عزوا ولا ظفروا؛ م س ط: ولا ظفروا.
ترجمته في القسم الثالث: 652.
الهرقليات: الدنانير.
المعتمد ... التقسيم: سقط من م.
السمط: 766 وزهر الآداب: 330 والمختار: 80، وديوان أبي سعد: 52.
في النسخ: الجبن، وهو ما في زهر الآداب أيضاً.
ديوان أبي تمام 1: 63.
الديوان: لله مرتقب في الله مرتغب.
منها أبيات في المسالك وبيتان في تمام المتون: 290.
م س ط: فانبتت.
اسطبة أو اصطبة (صلى الله عليه وسلمstepa) على بعد 23 كم إلى الشرق من أشبونة (Osuna) وتقع ضمن ولاية إشبيلية (الروض رقم: 18) .
فيه إشارة إلى المثل: " على أهلها دلت براقش ".
النصاح: السلك يخاط به.
فيه: سقطت من م س.
وردت الأبيات في المسالك، وانظر الغيث 2: 60.
م: المضرة.
المسالك: حسناً.
م ط: ثم.
منها أبيات في المسالك 11: 430.
المسالك: نحو الديار.
ورد هذا البيت في النفح 4: 307.
م س: ذكره.
ديوان امرئ القيس: 65، وعجز البيت " وأيقن أنا لاحقان بقيصرا ".
في النسخ: يوشي.
ديوان امرئ القيس: 108، 107.
ديوانه: 12 وصدر البيت: " أفاطم مهلاً بعض هذا التدلل ".
انظر البيان والتبيين 2: 353، 3: 188 وعيون الأخبار 1: 287 والحماسية رقم: 263 والأغاني 10: 20.
ورد البيت لمليل بن الدهقانة التغلبي في الحماسة البصرية 1: 212 ومعجم المرزباني: 445 ونسب في الأمالي 1: 272 لأعرابية، وفي البيان والتبيين 2: 353 ورد البيت التالي دون نسبة:
إذا ما مات مثلي شيء ... يموت بموته بشر كثير ديوان المجنون: 256.
الأغاني 9: 200.
ديوان امرئ القيس: 357 ومادة " عسيب " في معجم ياقوت.
م: جانب.
انظر هذا الخبر في معجم ما استعجم 1: 204 (مادة: أنقرة) .
معجم ما استعجم 3: 943 وابن خلكان 6: 34.
المسالك 11: 430 - 431.
د: امرؤ.
ط م: لحظها.
المسالك: فيسرني متعللا.
لم يرد البيت في م ط س، وقصة عرار الذي أردت زوج أبيه إهانته فامتعض أبوه لذلك، تتحدث عنها الحماسية:
أرادت عراراً بالهوان ومن يرد ... عراراً لعمري بالهوان فقد ظلم انظر الخريدة 3: 588 والمسلك السهل: 435 ووردت الأبيات في زاد المسافر: 141 والوافي للرندي: 30 والنفح 3: 382 منسوبة لأبي عبد الله محمد بن الفراء الأعمى، وفيها زيادة على ما هنا، واختلاف في الختام.
روايته في زاد المسافر والوافي والنفح: فجئنا إلى الحكم الألمعي شيخ المجون وقاضي الظرف.
م س: يعلم.
ديوان جميل: 164.
الديوان: فقلت له قتلت.
د: وخيم.
هو أبو بكر محمد بن إسحاق اللخمي من أهل شلب يعرف بابن الملح وابن الملاح، كان له ابنان هما أبو القاسم أحمد وأبو محمد بن عبد الملك وقد رويا عنه. (انظر ترجمته في الذيل والتكملة 6: 118 والتكملة: 414 والمغرب 1: 383 والرايات: 27 (غ) والقلائد: 187 والنفح 4: 70، 148، 263، 3: 466) ؛ وفي ترجمة ابنه عبد الملك انظر الذيل والتكملة 5: 32 والتكملة رقم: 1705 وأما في ترجمته ابنه أحمد فانظر الذيل والتكملة 1: 400 والتكملة: 51، وكان أحمد هذا ريان من الأدب شاعراً، ولي الصلاة والخطبة بجامع بلده زماناً، وعن أحمد وعبد الملك يروي أبو بكر ابن خير، وقد مر لأحمد هذا شعر في النفح 4: 71 والمغرب 1: 384 وفي أخباره ما يشير إلى أنه انقلب بعد العفة إلى الانخلاع وتزوج امرأة كانت ترقص في الأعراس باشبيلية.
منها ثلاثة أبيات في الخريدة 3: 467 والقلائد: 188 (وبيتان في المغرب 1: 384) .
أصل ط والقلائد: صبابتي؛ الخريدة والمغرب: قضيتي.
المغرب: كل يوم.
القلائد: لم تغب لي.
انظر القلائد والخريدة.
القلائد والخريدة: رمى.
القلائد والخريدة: الخلق.
د ط: المطولة.
منها ستة أبيات في كل من الخريدة والقلائد والريحان 1: 157 / أوأربعة في المغرب.
المغرب: بنانه.
ط د: فتن.
القلائد والخريدة: يمسي ويصبح في القرارة.
ط د س: حف.
انظر مادة " ضارج " في معجم ما استعجم والروض المعطار.
م: يستذر؛ ط: يستدير؛ د: يستدر.
د: حروب؛ ط م س: ضروب.
م ط د س: يظفر.
شروح السقط: 163.
د: رؤيته، وهي رواية البطليوسي.
م ط س: حان النساء؛ د: حاق.
بياض في ط م س؛ وفي د: أنهار، ولا معنى له.
د م: الوافر.
ط: غرو؛ س: غرق.
شروح السقط: 158.
ديوان ابن شهيد: 108 والذخيرة 1: 289.
ديوان المتنبي: 302 والذخيرة 1: 288.
الديوان: أأطرح.
ط: وأورد (أقرأ: وأذود) .
ط د: فتاك.
في يوم الكديد بارز ربيعة بن مكدم عدداً من الفرسان تواتروا لمبارزته، وحمى الظعينة، فلما ذهب دريد بن الصمة ليرى ما حدث ووجد ربيعة حديث السن، أعطاه رمحاً وعاد عنه دريد وادعى أن ربيعة انتزع منه الرمح؛ وفي ذلك اليوم يقول ربيعة:
إن كان ينفعك اليقين فسائلي ... مني الظعينة يوم وادي الأخرم (انظر العقد 5: 171) .
ط: نبات.
ومنها: سقطت من م س.
ديوان المتنبي: 248 وصدر البيت: " وكنت إذا يممت أرضاً بعيدة ".
ديوان ابن زيدون: 146 والذخيرة 1: 361.
م ط د س: يظل.
بنسج: سقطت من م س.
هو محمد بن العطار اليابسي نسبة إلى جزيرة يابسة، انظر المغرب، 2: 470 والمسالك 11: 458 والنفح 4: 10 وله ترجمة في القسم الرابع من الذخيرة.
منها بيتان في المغرب 2: 470.
ط: كوثبها؛ د: كواتبها.
بدائع البدائه: 269 والنفح 3: 333 والشريشي 3: 154.
البدائه والنفح: ركب البدر جوادا سابحا.
البدائع والنفح: خيض.
ط م د س: أخذه.
هو أبو المطرف عبد الرحمن بن فتوح، وقد وردت ترجمته في القسم الأول: 770.
قد مر البيت ص: 379 من هذا القسم.
مر في القسم الأول: 201 وانظر من هذا القسم.
بدائع البدائه: 270 والنفح 3: 333.
البدائع والنفح: يا ابن محمد.
ورد البيت الثاني في البدائع والنفح.
كتاب التشبيهات: 193.
التشبيهات: الكمي.
التشبيهات: وإحراز.
التشبيهات: لبب من شهبة بين دهمة.
التشبيهات: نورا وظلمة.
التشبيهات: ولبب.
هو أبو بكر عبد الله بن حجاج الغافقي، من شعراء المعتضد، هجر إشبيلية إلى الجزيرة الخضراء ومدح صاحبها محمد بن القاسم بن حمود، وقد لقيه الحميدي في حدود 430 (انظر الجذوة: 243 والبغية رقم: 919 والمغرب 1: 260 والنفح 3: 385) .
د: بأذرع.
ديوان أبي تمام 4: 434 وأخبار أبي تمام: 68.
الديوان: حلفت.
هو عثمان بن إدريس الشامي (أو السامي) .
ديوان البحتري: 1745 وأخبار أبي تمام: 70.
من ملحقات الديوان: 543 عن الذخيرة، وانظر الشريشي 3: 154.
عن يحيى بن هذيل (- 389) انظر كتاب التشبيهات ص 336 - 338 حيث ورد ذكر القطع الكثيرة التي ضمها ذلك الكتاب من شعره مع نبذة عن حياته وذكر لمصادر ترجمته.
ترجمته في القسم الثالث: 821 والبيتان في الشريشي 3: 154.
انظر الشريشي.
م: مثيلة؛ أما المنبلة فقد شرحت في القسم الثالث: 432 (حاشية: 3) ومعناها مرصع أو مزخرف.
ط م د س: صبابة.
الورق: موضعها بياض في ط م س.
انظر نفح الطيب 4: 263 وبدائع البدائه: 373.
النفح والبدائع: يجري.
النفح والبدائع: منسكب.
النفح والبدائع: حفاف.
النفح والبدائع: في الماء.
النفح والبدائع: الفيل.
ترجمته في بغية الملتمس رقم: 1101 والمطرب: 118 والقلائد: 242 والخريدة 2: 95 والمعجب: 159 والنفح 1: 657 (نقلا عن القلائد) ومواطن أخرى متفرقة. والمسالك 11: 219 والسلفي: 19 ومواطن مختلفة في بدائع البدائه، ورايات المبرزين 77 (غ) .
م د س: المال.
أبو الحجاج يوسف بن سليمان بن عيسى المعروف بالأعلم الشنتمري (410 - 476) كان عالماً بالعربية واللغة ومعاني الأشعار، وكف بصره آخر عمره (انظر ابن خلكان 7: 81 والصلة: 643 ومعجم الأدباء 20: 60 ونكت الهميان: 313) .
أبو مروان ابن سراج: له ترجمة في القسم الأول من الذخيرة: 808 وفيه فصل من أشعار رثي بها، وانظر صورة من هذه الخصومة بينه وبين الأعلم حول الرسالة الرشيدية في إحكام صنعة الكلام: 86.
فيه إشارة إلى قول بشار (ديوانه: 217 جمع العلوي) :
إذا أيقظك حروب العدا ... فنبه لها عمراً ثم نم القلائد: 244 والمطرب: 121 والخريدة 2: 102.
الخريدة: فيا ويلتا.
م: عليهم.
ترد ترجمته في ما يلي من هذا القسم ص: 520.
هو حيان بن الحكم السلمي (انظر حماسة البحتري: 65 وحماسة الخالديين 1: 142 والعيون 1: 164 والحيوان 4: 185) .
اسمه الهيثم بن الربيع (ترجمته في الشعر والشعراء: 658 والأغاني 16: 236 وطبقات ابن المعتز: 143 والخزانة 4: 283 والسمط: 244 وقد جمع شعره رحيم صخي التويلي - مجلة المورد (1975) المجلد الرابع - العدد الأول: 131 - 152) .
م: على الصواب (اقرأ: يقف على الصواب) .
م: وجروه.
على حروف ... شعر: سقط من م.
كذا، وهو ثالث بحسب ما عده في هذه الفقرة، إلا أن يكون قد عد الذخيرة ضمنا.
م: قصيدة.
يقول فيها: سقط من م.
خلقاء: مصمتة ملساء.
م: لما أمست.
د: عفت الأنباء.
كذا في النسخ، وأظن صوابه: " العلم ".
لعل لهذا اللقب صلة بقولهم: " الدامغة " وهي الشجة التي تبلغ الدماغ، وإن كنت أرجح أن اللقب يشير إلى ضخامة رأس عبد الجليل وأنه لذلك نبز عامي.
ط د: نوار.
د: التعيين.
ط م س: كان.
ط م: منزلا (دون إعجام) .
ط د م س: فائد.
هذه القطع في ديوان المتنبي: 426، 226، 478، 573 - 574.
لعل الصواب ابن غسان؛ وقد سماه الثعالبي (اليتيمة 3: 428) أبا الحسن ابن غسان البصري الشاعر الطبيب، وذكر أنه ورد الأهواز مع الشعراء ومدح عاملها، وذكره التوحيدي باسم " ابن غسان " في الامتاع 2: 169 وحكى أنه غرق نفسه لأسباب تجمعت عليه من فقر وجرب وعشق؛ وترجم له القفطي (تاريخ الحكماء: 402) وذكر أنه كان يخدم بصناعته ملوك بني بويه.
م ط: أصحا ... يزايل.
ط م د س: وأردى.
اللزوميات: 55 ب (نسخة ليدن رقم: 906) ؛ 1: 148 - 149 (ط. هندية) .
اللزوميات: والروح ... في رأي.
اللزوميات: 66 ب، 1: 178.
اللزوميات: 87 أ، 1: 197.
اللزوميات: 90 أ، 1: 200.
اللزوميات: 91 أ، 1: 203 - 204.
ط م د س: شيئان.
اللزوميات: 189 ب، 2: 97.
اللزوميات: ولا أزداد.
بثاره: سقطت من م س.
ط م س: مناه (دون اعجام في ط وفوقها كذا) ويا فلى؛ د: لا تخلقنك.
البوغاء: التراب عامة، أو التراب الهابي في الهواء.
الجدالة: الأرض.
د: القرناء.
شروح السقط: 975.
ديوان المتنبي: 257.
ديوان التهامي: 53.
ديوان مسلم بن الوليد: 147 ورجح ابن خلكان 6: 338 أن الشعر لعبد الله بن أيوب التيمي.
الديوان: تأمل.
ديوان المتنبي: 423.
ترجمته في القسم الثالث: 840 وانظر البيت: 844.
سيرد البيت في هذا القسم: وانظر الثالث: 849.
هو الأعمى التطيلي، انظر ديوانه: 228 وستأتي ترجمته في هذا القسم: 728.
ط م: لعلة.
ديوان المتنبي: 508 وصدره: بأبي الوحيد وجيشه متكاثر.
ط د م س: أبكي.
وقوله: سقطت من م ط.
لم يرد في ديوانه.
مر قبلا ص: 379 مع تخريجه.
شروح السقط: 938 - 939.
ط م د: واها ... وآها.
أمالي القالي 2: 115 والحماسية رقم: 280 (شرح المرزوقي) وزهر الآداب: 794 والسمط: 745 ووفيات الأعيان 4: 89.
الأمالي: وكانت له حيا.
متابع للعمدة 2: 147.
ديوان النابغة: 213 والعمدة؛ ط د: حصن بن بدر؛ م: حصن والفاظه بدر.
قارن بالعمدة 2: 153.
ديوان أبي تمام 3: 324 والعمدة.
ط د م: حصب.
ديوان تميم بن أبي مقبل: 11 ومطلع القصيدة:
عفا بطحان من قريش فيثرب ... فملقى الرحال من منى فالمحصف وهذا الذي أورده ابن بسام هو ما جاء به ابن رشيق في العمدة 2: 252.
مطلع قصيدة دريد في رثاء أخيه:
أرث جديد الحبل من أم معبد ... بعاقبة وأخلفت كل موعد العمدة 2: 154.
هو قول الصاحب بن عباد في رسالته: 233.
الديوان: صنائعها.
بعض أبياتها في القلائد والخريدة والبغية والمسالك والرايات.
الرايات: ودجن.
الرايات: والخريدة فلتكره سجيته.
م ط د: والوهل.
م ط س: دماؤهم.
جيش فوارسه: موضعها بياض في ط س.
ديوان أبي تمام 1: 148.
ديوان البحتري: 283.
الذخيرة 3: 812.
الذخيرة 3: 812.
ديوان المتنبي: 513.
ديوان أبي تمام 3: 192.
الديوان: أيامه.
اللزوميات: 109 / أ؛ 1: 247.
ط م د س: كالفجر.
اللزوميات 137 / أ؛ 1: 315.
أبو مروان عبد الملك بن شماخ، وردت ترجمته في القسم الأول: 827.
ترجمة ابي جعفر المحدث في القسم الأول ص: 905 وقد ورد البيت هنالك.
انظر الذخيرة، القسم الأول: 14.
م: عرض؛ وسقطت " لي " منها ومن ط.
زهر الآداب: 392 وتشبيهات ابن أبي عون: 347.
م ط د: دنفا.
انظر الغيث 2: 74 والشريشي 2: 139.
ديوان المتنبي: 162.
الديوان: الجد.
الشعر لأبي إسحاق الصابي، انظر اليتيمة 2: 293 ومعجم الأدباء 2: 85 - 86 وبهجة المجالس 1: 194.
اليتيمة والمعجم: النقص؛ بهجة المجالس: النول.
اليتيمة والمعجم: الفضل؛ بهجة المجالس: الحذق.
د: كتابي.
ومنها: سقطت من م.
م د: الفلاذ.
ديوان المتنبي: 397.
الديوان: فيهم.
الديوان: بها.
م س: هل أتيت فلم يزد.
ديوان البحتري: 659.
س: يغمره.
ط د: عيدك.
م س: تدعو.
د: فقمت فيه.
وقعت لفظة " ومنها " في ط بعد هذا البيت.
م س: سورة.
م: قطعته.
ط د: فما تثقف.
ط د: نبات.
سقط هذا البيت واثنان بعده من م.
ط س: ينجو.
م: لا تخفى.
لم يرد هذا البيت في م س.
ط د: يزد.
م س: وتشبع.
م: يحق.
ديوانه: 194، وصدر البيت: وأصبح شعري منهما في مكانه.
منها سبعة أبيات في المطرب: 119، وبيت في الخريدة 2: 95 وسبعة في الخريدة 2: 101 وثلاثة عشر بيتاً في المسالك 11: 221.
م: تجدد.
وقال فيها: لم يرد في م.
م: حيث.
لعلها: ينحسر.
ط د: المدح - معوضة؛ م: قرصان.
ط: محاظرنا.
ط: الدهر.
ط د: وارتابه (اقرأ: وانتابه) .
م: وجدت بها؛ س: وهدت بها؛ ط د والمسالك: ومدت به، والتصويب عن المطرب والخريدة.
هذا البيت والذي يليه في الغيث 2: 160، والأخير في مختارات ابن الصيرفي: 124.
المطرب والخريدة والصيرفي: كأنما البحر عين.
اليتيمة 2: 6 قال: وركب في صباه سمارية، ولم يكن رأى دجلة قبل ذلك؛ وابن خلكان 4: 404.
الذي: زيادة من م س.
نفح الطيب 4: 59 - 60 والمسالك 11: 22.
ط د: يعنق.
النفح: لها الأعيان.
ط د: فتفصحت.
الشوذق والسوذق - بالشين والسين - الشاهين، و " قراهة " في النسخ قد وردت " وهادة "، وتصحيحها على التقدير، لا أنها قراءة دقيقة.
لم يرد البيت في م س.
م س: قصيدة قال فيها؛ وانظر ديوان ابن هانئ: 52 وزهر الآداب: 1001.
الديوان: أعلامها، وما هنا موافق لزهر الآداب.
من هذه القصيدة ثمانية وعشرون بيتاً في زهر الآداب: 1003 ورفع الحجب 1: 141. وثمانية عشر بيتاً في النفح 4: 57 - 58 وبعضها في المقتضب من تحفة القادم: 122 ومنها بيتان في الحلة 1: 285.
النفح: مسجون؛ م س: مزجور.
زهر: الظلام الغيهب.
زهر: لواعباً.
زهر: يبرك ماء الميزب.
ط: نوائبها.
منها أبيات في المسالك 11: 222 - 223 والنفح 4: 263 وانظر ما مر منها في القمم الثالث 766 - 767.
م: يحيط.
المسالك: من الأنس.
م س والمسالك: تبر.
س م: يهاب.
م س: خلقاً دبالا؛ المسالك: خلقاً وحالا.
م: لذوبته؛ س: لدويته.
ط د: فما.
انظر ما تقدم ص: 472.
المسالك: فلم ترفع لرؤيته.
ط د س: رويتها.
المسالك: مقالا.
م س: لنا معاليه.
م: تغرب الأسد.
م س: وذكت بهاه.
د: عز، ط: عن؛ م: عق، والتصويب عن المسالك.
م س: بها.
م س: واكتهالا.
م س: خلائفها جياد.
مر البيت في الذخيرة 1: 82.
م: حداً نفالا؛ س: حداً ثقالا.
المسالك: أردد منه للكبد النصالا.
س م د: تقبله.
أبيات الخنساء في زهر الآداب: 925 وأمالي المرتضى 1: 98 وحماسة ابن الشجري: 104 والأول في الخزانة 3: 277 وأنيس الجلساء: 43.
أمالي المرتضى: هجنت.
ط د: سارت؛ م س: صارت؛ أمالي المرتضى: لزت هناك.
أمالي المرتضى: برزت.
س م: لأبي عبيد الله.
متابع لزهر الآداب: 926 وانظر ديوان البحتري: 1421 وأنيس الجلساء: 43.
زهر الآداب: 926 والمختار: 263 والطرائف الأدبية: 96 وديوان أبي تمام 2: 337.
زهر الآداب: 926 وديوان أبي تمام: 337.
زهر الآداب: 926 - 927 وأنيس الجلساء: 43.
زهر الآداب: يقتربان.
ديوان الهذليين 2: 583 وحماسة ابن الشجري: 83 والحماسة البصرية 1: 225 وزهر الآداب: 795 والخزانة 4: 353 وبلاغات النساء: 173 وحماسة البحتري: 273 وأمالي المرتضى 2: 243 وكتاب الصناعتين: 142؛ وقد أورد ابن رشيق هذا الشعر في العمدة 2: 31 (تحقيق محيي الدين عبد الحميد) في باب التسهيم أو ما يسميه قدامة " التوشيح " ويسميه ابن وكيع " المطمع " ولم أعثر على من سماه " معاقدة ".
م: عرينة ... مبيداً.
م: ومبيد.
ديوان المجنون: 94 والزهرة: 47 والعقد 5: 378.
ديوان العباس: 84 والعقد 5: 378.
الذخيرة 3: 347.
انظر المسالك 11: 224 - 225.
ط: أحيي.
م س: والفرق.
ط د: المكاره.
ط م: يحيرنا؛ د: فخيرنا؛ المسالك: يجيرنا.
ط م د س: منه.
ط م د س: مرسومة.
إلى هنا تنتهي الترجمة في ط د، وما تبقى تنفرد به م س؛ ولهذا سيجد القارئ أن النص قد يجيء قلقاً في بعض المواضع.
منها أبيات في المسالك: 224.
ما بين معقفين زيادة من المسالك.
هذه هي قراءة س والمسالك؛ وفي ك: سمى.
ص: ضافيه.
صورة اللفظة في م: مويه، وسقطت من س.
س: حكمة.
يريد بحبيب الشاعر أبا تمام.
العكوب: الغبار.
س: تخاله.
المسالك: مريب.
المسالك: سلكه.
خشيب: صقيل كالسيف.
المسالك: من كل القلوب.
يعني أصلح مائله؛ وهذه قراءة محتملة لهذا الشطر لا نقطع بصحتها.
فليخطب؛ س: فليخضب.
م: مصيب.
ذكره في المغرب 1: 261 والنفح 3: 264، 614، 4: 124 وبدائع البدائه: 114، 366 وانظر قصة له فيما تقدم ص: 476 - 477 وهذه الترجمة لا تفي بما وعد به ابن بسام من نوادره، ولعلها زيدت من بعده، وقد سقطت من ط د.
الأبيات في المغرب والنفح 4: 124 ما عدا الأخير.
هذه هي القراءة في المغرب والنفح؛ وأما في م فقد تقرأ " بفؤادها " وفي س: بعوادها، وهو غير منسجم مع القافية.
المغرب: تضحك.
المغرب: أصبحت.
انظر النفح 3: 614 وبدائع البدائه: 114.
النفح والبدائع: وللشمس ... بالهلال.
النفح والبدائع: للسماح.
م س: تلقاهم.
م س: خدود.
س: شفار.