نوعاً من الكبر والترفع على أهله، وهو مخالف لهدي النبي - صلى الله عليه وسلم - في المعاملة مع أهل البيت والأطفال.
وما رأينا من لطف النبي - صلى الله عليه وسلم - بأبنائه وأحفاده وأقرانهم يستوقفنا ويدعونا إلى إعادة بناء علاقاتنا الأسرية على أساس متين من الحب الذي نعبر عنه لأبنائنا بتقبيلهم والحنو عليهم وتملك قلوبهم، وإشباع عواطفهم بضروب الحنان والود الخالص.