نوعاً من الكبر والترفع على أهله، وهو مخالف لهدي النبي - صلى الله عليه وسلم - في المعاملة مع أهل البيت والأطفال.

وما رأينا من لطف النبي - صلى الله عليه وسلم - بأبنائه وأحفاده وأقرانهم يستوقفنا ويدعونا إلى إعادة بناء علاقاتنا الأسرية على أساس متين من الحب الذي نعبر عنه لأبنائنا بتقبيلهم والحنو عليهم وتملك قلوبهم، وإشباع عواطفهم بضروب الحنان والود الخالص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015