كما في حديث: (اللهُمَّ أعنّي على شكرك وذكرك وحسن عبادتك).

وفي رواية أبي داود وأحمد والنَسائي: قال الراوي: أخذ صلى اللَّه عليه وسلم بيدي فقال صلى اللَّه عليه وسلم: إنّي لأُحبك فقل: اللهم أعنّى. . إلى آخره. وإما على صفة: كحديث الفقهاء فقيه عن فقيه. . وأما في الرواية: كالمسلسل باتفاق أسماء الرواة، وأسماء آبائهم، أو كناهم، أو أنسابهم أو بلدانهم.

قال الإمام النووي رحمه اللَّه: وأنا أروي ثلاثة أحاديث مسلسلة بالدمشقيين.

الاعتبار

والاعتبار: هو النظر في حال الحديث، هل تفرَّد به راويه أو لا، وهل هو

طور بواسطة نورين ميديا © 2015