يبتسمون في وجهه، دون أن يفكر في المعقول وغير المعقول، حتى أنه بسبب ذلك لم يكن يخطر على باله، عدم لياقة اشتراكه، وهو خليفة المستقبل، في المحفل الماسوني، وتقدير المصيبة التي ستنجم عن ذلك، وقد استطاع بعض الأشخاص، ممّن يدعون أنهم أنصار التجديد أن يحرِّضوه على إدمان الخمر، وزيَّنوا له جوانب نستخف بها في الحياة الأوروبية " (?).