قلت: [يظهر أنّه صدوق في نفسه، وأنّه كثير الرِّواية, لكنه لغفلته وضعف حفظه يأتي بمناكير، فاتهم بسببها، وهو إلى ضعيف أقرب منه إلى متهم، وحديثه ليس بالساقط ولا العمدة].

السُّنَن (1/ 305)، الفهرست (225)، أسئلة الحاكم (252)، مُعْجَم ابن جُميع (317)، أسئلة السلمي (218)، تَارِيخ بَغْدَاد (11/ 236)، موضِّح أوهام الجمع والتفريق (2/ 261)، الأَنْسَاب (1/ 178)، ضعفاء ابن الجوزي (2/ 206)، بيان الوهم والإيهام (3/ 479)، النُّبَلاء (15/ 406)، تَارِيخ الإِسْلَام (13/ 493)، (25/ 175)، العِبَر (2/ 57)، الميزان (3/ 185)، المغني (2/ 38)، الديوان (3026)، نقد بيان الوهم والإيهام (36)، البدر المنير (3/ 563)، غاية النهاية (1/ 590)، اللِّسَان (6/ 78)، جزء حديث "ماء زمزم لما شرب له" (186)، الشَّذَرات (4/ 208)، الإرواء (4/ 331).

[*] عمر بن الحسن بن عمر القراطيسي، حمزة.

صوابه: عمر بن الحسين بن عمر، يأتي إنَّ- شاء الله تعالى-.

[343] عمر بن الحسين بن سُورين، أبو حفص، القطاق، السُّوريني، الدَّيرعَاقُولي.

حدَّث عن: يحيى بن أعين، وشعيب بن أيوب، ومحَمَّد بن سعيد بن غالب العطار، وعباس الدوري.

وعنه: أبو الحسن الدَّارقُطْنِي "سننه" وابن جُميع في "معجمه" ومحَمَّد بن المظَفَّر، وابن نيطر العاقولي.

قال الخَطِيب: كان صدوقًا.

قلت: [صدوق].

السُّنَن (2/ 158)، مُعْجَم ابن جُميع (316)، تَارِيخ بَغْدَاد (11/ 227)، الأَنْسَاب (3/ 358)، مختصره "اللباب" (2/ 153).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015