(174)، النُّبَلاء (15/ 522)، الوَافِي بالوفيات (9/ 160)، البداية والنهاية (15/ 249)، توضيح المشتبه (3/ 432)، النُّجُوم الزَّاهرة (3/ 328)، المقصد الأرشد (1/ 267)، الشَّذَرات (4/ 261).

[127] إسماعيل بن علي بن علي بن رزيق بن عثمان بن عبد الرّحمن بن عبد الله بن بديل بن ورقاء، أبو القاسم الخزاعي.

حدَّث عن: أبيه، وعباس الدوري، ومحَمَّد بن إسماعيل الصيرفي، ومحَمَّد بن غالب التمام، والكديمي، وإبراهيم بن إسحاق الحربيّ، والدبري، وغيرهم.

وعنه: أبو الحسن الدارقطني في "غرائب مالك" وأبو سليمان بن زبر، وابن جميع، وأبو زرعة أحمد بن الحسين الرازي، وهلال الحفَّار، وغيرهم.

قال الدَّارقُطْنِي: لم يكن مرضيًّا. وقال النجاشي: كان بواسط مقامه، وولي الحسبة بها وكَان مختلطًا يعرف منه وينكر، له كتاب تَارِيخ الأئمة عليهم السّلام، وكتاب النِّكاح.

وقال الخَطِيب: كان غير ثقة. قال الذَّهَبِي: قلت: متهم يأتي بأوابد. قال برهان الدِّين الحلبي: فقوله متهم مع قوله: يأتي بأوابد ما يقتضي أنّ يكون هو واضعها. وقال الذَّهَبِي مرّة: ليس بثقة.

ولد سَنَة تسع وخمسين ومائتين، ومات بواسط سَنَة اثنتن وخمسن وثلاثمائة.

قلت: [ليس بثقة].

رجال النجاشي (1/ 122)، تَارِيخ بَغْدَاد (6/ 306)، ضعفاء ابن الجوزي (1/ 117)، تَارِيخ الإِسْلَام (26/ 70)، الميزان (1/ 238)، المغني (1/ 138)، الديوان (427)، الوَافِي بالوفيات (9/ 256)، الكشف الحثيث (144)، اللِّسَان (2/ 149)، الشّريعة (1/ 39).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015