حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى، عَنِ ابْنِ الْأَعْرَابِيِّ، قَالَ: تَقُولُ: انْثَالَ عَلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنَ النَّاسِ، وَانْكَالُوا وَانْهَالُوا وَانْقَصَفُوا: إِذَا أَتَوْهُ وَتَتَابَعُوا عَلَيْهِ، وَتَهَافَتُوا، وَفِي بَعْضِ الْكَلَامِ: مَا رَاعَنِي إِلَّا انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلَانٍ، أَيْ: اجْتِمَاعُهُمْ إِلَيْهِ، وَإِقْبَالُهُمْ عَلَيْهِ

وَقَالَ فِي حَدِيثِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ " أَنَّهُ قَالَ: أَلَا إِنَّ الْأُسَيْفِعَ أُسَيْفَعَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015