وَلِإِنْجَازِ الْوَعْدِ، وَإِكْذَابِ الْوَعِيدِ، وَمَا مَدَحَتْ بِهِ الْعَرَبُ مِنْ ذَلِكَ مَوْضِعٌ غَيْرُ هَذَا

وَسَنَذْكُرُهُ فِي بَابِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ.

وَالَّذِي نَذْهَبُ إِلَيْهِ أَنَّ حَدِيثَ مَعْمَرٍ صَحِيحٌ، لِأَنَّهُ حَفِظَ مَا لَمْ يَحْفَظْ أَصْحَابُهُ الَّذِينَ شَرَكُوهُ فِي رِوَايَتِهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ، وَإِنْ كَانَ لَمْ يَأْتِ بِكُلِّ مَعْنَى الْحَدِيثِ مُتَقَصِّيًا،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015