وَالْكَنَفُ: هَا هُنَا: الثَّوْبُ الَّذِي يَكْنُفُهَا، أَيْ يَسْتُرُهَا، وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: هُوَ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَفِي كَنَفِهِ.
قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: وَبَعْضُ الْعَرَبِ، يَقُولُ: أَنْتَ فِي كَنَفَتِي، وَيُقَالُ لِلْإِنْسَانِ الْمَخْذُولِ: لَا تَكْنُفُهُ مِنَ اللَّهِ كَانِفَةٌ، وَكَنَفَا الطَّائِرِ: جَنَاحَاهُ، قَالَ الشَّاعِرُ: