ويمضي الركب الظافر ليقود الحياة إلى:
عبودية مطلقة لله وحده.
عبودية العقيدة والإيمان.
عبودية التشريع والقانون.
عبودية الأخلاق والعادات.
عبودية القلب والعقل.
عبودية الفرد والأسرة.
عبودية الدولة والمجتمع.
عبودية الحكم فيها لله رب العالمين.
ويمضي الركب الظافر ليحشد للحق أجناده, ويعتد للموقف الفاصل حتى تكون كلمة الله هي العليا، وتخفق الراية الربانية على وجه الأرض كلها:
لا إله إلا الله محمد رسول الله1.