هذه الحركة تتخذ لها منهاجا، وغاية، وداعية.
هذا الداعية ينبغي أن يكون ربانيا يرتفع بالعمل فوق كل الآمال والآلام وهذا الدور هو:
دور البناء.
دور العرض والتطبيق.
وهو باختصار: دور المناهج والغايات.
ب- وبعد ما تكتمل للدعوة مقوماتها في دولتها تحتاج ثمارها هذه إلى صيانة ودفاع تجاه محاولات الخصوم والمجابهين.
وهذا هو:
دور الدفاع والمناصرة.
وهو باختصار: دور مجابهة الخصوم.