هذه الحركة تتخذ لها منهاجا، وغاية، وداعية.

هذا الداعية ينبغي أن يكون ربانيا يرتفع بالعمل فوق كل الآمال والآلام وهذا الدور هو:

دور البناء.

دور العرض والتطبيق.

وهو باختصار: دور المناهج والغايات.

ب- وبعد ما تكتمل للدعوة مقوماتها في دولتها تحتاج ثمارها هذه إلى صيانة ودفاع تجاه محاولات الخصوم والمجابهين.

وهذا هو:

دور الدفاع والمناصرة.

وهو باختصار: دور مجابهة الخصوم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015