نجاح أية دعوة واستمرارها يتوقف على مقدار عرضها واضحا صادقا يضمن لها الوضوح, والنفقة في المستقبل1.
وواضح في العصر الحديث أن أهداف الدعوات لا يفصح عنه, ويستخدم الزعماء شعارات براقة يخفون وراءها الهدف الأسود حتى