كُلِّ مُسْلِمٍ يُقِيْمُ بَيْنَ ظَهْرَانَيِ المُشْرِكِيْنَ، لاَ تَرَاءَى نَارَاهُمَا» (?).

وما ينتج عن ذلك السفر من مفاسد، وخلع للحجاب، واختلاط المرأة بالأجانب، وذهاب إلى أماكن اللهو والفساد، وغير ذلك من المفاسد.

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015