خامسًا: عصمة الله لنبيه من الوقوع في عبادة الأصنام، وإجابة المشركين إلى اقتراحهم الباطل.
وَالحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ أَجمَعِينَ.