فِي حلب سنة 709
1947 - شُهُود بنت عبد الْقَادِر بن عُثْمَان الْحَنْبَلِيّ النابلسي سَمِعت من عبد الله بن مُحَمَّد بن يُوسُف بن نعْمَة الْعلم لأبي خَيْثَمَة سمع مِنْهَا الْبُرْهَان الْحلَبِي مُحدث حلب
1948 - شيبَة بن عَليّ بن جَابر أُسَمِّهِ مُحَمَّد سَيَأْتِي
1949 - شيخو الفارابي الناصري الساقي أحد الْأُمَرَاء بِمصْر وَالشَّام وَكَانَ يكْتب خطا حسنا كتب بِخَطِّهِ ربعَة بقلم الْمُحَقق فِي الْقطع الْبَغْدَادِيّ الْكَبِير ووقفها بالجامع الاموي وَمَات بِمصْر فِي ربيع الاخر سنة 752
1950 - شيخو الناصري تقدم فِي أَيَّام المظفر حاجي وأستقر فِي أول دولة النَّاصِر حسن من رُؤْس المشورة ثمَّ كَانَت الْقَصَص تقْرَأ عَلَيْهِ وَصَارَ زِمَام الْملك بِيَدِهِ وَعظم شَأْنه إِلَى أَن كَانَ فِي شَوَّال سنة 51 فَكتب لَهُ بنيابة طرابلس وَهُوَ فِي الصَّيْد فَسَارُوا بِهِ إِلَى دمشق فوصل الامر باقامته بهَا فَلم يلبث أَن أمسك ثمَّ سجن بالإسكندرية فَلَمَّا أستقر الصَّالح صَالح أفرج عَنهُ فِي رَجَب سنة 52 وأستقر على عَادَته أَولا وَتوجه مَعَ الصَّالح فِي نوبَة أرغون الكاملي وَخرج إِلَى الأحدب بالصعيد وأبلى