ومن خط البدر النابلسي كان عالما فاضلا متقللا عن الدنيا مع ذلك فكان لا يخلو من المأكل الطيبة مات في أوائل سنة قرأت ذلك بخط السبكى قال ورد الخبر بذلك في ربيع الأول من السنة وفي آخر ترجمة إبراهيم بن محمد بن عثمان من المعجم المختص للذهبي مات في صفر

وَله

(وهيفاء غَار الْغُصْن فَرَأى قدها ... بقلبي هوى مِنْهَا وَلَيْسَ يَزُول)

(وَقد عابها عِنْدِي فَقَالَ طَوِيلَة ... ألم تَرَهَا عِنْد النسيم تميل)

(فَقلت هذي حَياتِي وإنني ... ليعجبني أَن الْحَيَاة تطول)

وَمن خطّ الْبَدْر النابلسي كَانَ عَالما فَاضلا متقللاً عَن الدُّنْيَا مَعَ ذَلِك فَكَانَ لَا يَخْلُو من المأكل الطّيبَة مَاتَ فِي أَوَائِل سنة 748 قَرَأت ذَلِك بِخَط السُّبْكِيّ قَالَ ورد الْخَبَر بذلك فِي ربيع الأول من السّنة وَفِي آخر تَرْجَمَة إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن عُثْمَان من المعجم الْمُخْتَص للذهبي مَاتَ فِي صفر سنة 748 وَمَات قبله بأيام الأديب الْعَالم كَمَال الدّين جَعْفَر ابْن تغلب عَن نَيف وَسِتِّينَ سنة بعد رُجُوعه من الْحَج قَالَ الأسنوي فِي الطَّبَقَات مَاتَ قبل الطَّاعُون الْكَبِير الْوَاقِع سنة 749 رَحمَه الله

1453 - جَعْفَر بن عمر أحد أُمَرَاء برقة كَانَ قد خرج عَن الطَّاعَة لسَبَب فرسين بلغ النَّاصِر خبرهما فَأرْسل طلبهما مِنْهُ فأنكرهما فَجهز إِلَيْهِ أيتمش المحمدي فِي سنة 719 فنازله وهزمه وعف عَن الْحَرِيم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015