- 637 قطز أَمِير اخور بِالْقَاهِرَةِ فِي أَيَّام الْمَنْصُور حاجي فِي رَجَب سنة 48 ثمَّ نَاب فِي صفد ثمَّ نقل إِلَى دمشق أَمِيرا وَمَات بهَا فِي سنة 749
- 638 قطز الْحَاج الظَّاهِرِيّ كَانَ من مماليك الظَّاهِر بيبرس وَحضر مَعَه الابلستين وَهُوَ رجل كَبِير وَأمره النَّاصِر طبلخاناة وَمَات وَقد بلغ الْمِائَة وَكَانَ دينا عفيفا
- 639 قطلقتمر بك الناصري أحد الْأُمَرَاء بِدِمَشْق ثمَّ بحلب مَاتَ فى جُمَادَى الاخرة سنة 705
- 640 قطلقتمر صهر الجالق ولي نِيَابَة غَزَّة قبل الجاولي وَمَات سنة بضع عشرَة وَسَبْعمائة
- 641 قطلوبغا الساقي الناصري الْمَعْرُوف بالفخرى كَانَ أخص مماليك النَّاصِر وَأَكْثَرهم عَلَيْهِ إدلالا إِلَى أَن أمره فِي سنة 16 وَكَانَ يتجاسر عَلَيْهِ ويجاوبه فَيَقُول لَهُ أَنْت مَجْنُون فَلم يزل عِنْده أَمِيرا عالي المكانة إِلَى أَن غضب عَلَيْهِ لِكَثْرَة مجاوباته لَهُ وَيُقَال بل وجد فِي مرقده ورقة تَتَضَمَّن أَن الفخري وطشتمر عزما على الفتك بِهِ فَقبض عَلَيْهِمَا فارتجت القلعة وَكثر الْبكاء وَامْتنع المماليك سكان الطباق من الطَّعَام فَلم يزل بكتمر يتلطف بالسلطان إِلَى أَن أَمر بِإِخْرَاجِهِ إِلَى الشَّام مَعَ تنكز نَائِب الشَّام فِي ربيع الآخر سنة 727 وَكَانَ تنكز حِينَئِذٍ قدم إِلَى مصر فَسَار بِهِ صحبته فَصَارَ يتَقرَّب إِلَى خاطر تنكز بِالْخدمَةِ والملازمة الجيدة إِلَى أَن أحبه فَعَظمهُ وَأمره طبلخاناة وترضى لَهُ السُّلْطَان إِلَى أَن قدر الله