وَمِنْهَا قَوْله أَيْضا

(فاقف الْكتاب وَلَا تمل عَنهُ وقف ... متأدبا مَعَ كل حبر أوحد)

وَمِنْهَا قَوْله أَيْضا

(وَطَرِيقَة الشَّيْخ الْجُنَيْد وَصَحبه ... والسالكين سبيلهم بهم اقتد)

(واقصد بعلمك وَجه رَبك خَالِصا ... تظفر سَبِيل الصَّالِحين وتهتد)

يَقُول فِي آخرهَا

(هذي وصيتي الَّتِي أوصيكها ... أكْرم بهَا من وَالِد متودد)

وعدتها نَحْو الْعشْرين هَذَا مختارها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015