{يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا} [سورة النحل آية: 83] .
الثامنة والأربعون: الكفر بآيات الله.
التاسعة والأربعون: جحد بعضها.
الخمسون: قولهم ما أنزل الله على بشر من شيء.
الحادية والخمسون: قولهم في القرآن: {إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَر} [سورة المدثر آية: 25] .
الثانية والخمسون: القدح في حكمة الله تعالى.
الثالثة والخمسون: أعمال الحيل الظاهرة والباطنة، في دفع ما جاءت به الرسل، كقوله: {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ} [سورة آل عمران آية: 54] ، وقوله تعالى: {وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ} [سورة آل عمران آية: 72] .
الرابعة والخمسون: الإقرار بالحق ليتوصلوا به إلى دفعه، كما قال في الآية.
الخامسة والخمسون: التعصب للمذهب، كقوله فيها: {وَلا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ} [سورة آل عمران آية: 73] .
السادسة والخمسون: تسمية اتباع الإسلام شركا، كما ذكره في قوله تعالى: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَاداً لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ} الآيتين [سورة آل عمران آية: 79] .