النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي} (?) و {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا} (?) و {الَّذِينَ ارْتَدُّوا} (?) و {فَارْجِعِ الْبَصَرَ} (?) و {وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} (?) و {تَفْرَحُونَ (36) ارْجِعْ إِلَيْهِمْ} (?) فلا تقع الكسرة قبل الراء في هذه الأمثلة وما أشبهها إلا في الإبتداء.

وأما قوله تعالى (?) في (ص) (وَعَذَابٍ {وَعَذَابٍ (41) ارْكُضْ} (?) فتقع الضمة الإبتداء قبل الراء في همزة الوصل على قراءة الجماعة، وكذلك في الوصل أيضًا تقع الضمة في التنوين، قبل الراء على قراءة الحرميين، والكسائي، وهشام، وأما على قراءة أبي عمرو، وابن ذكوان، وعاصم، وحمزة، فإنهم يكسرون التنوين في هذا ونحوه.

وأما الراء الساكنة المتوسطة، فتكون قبلها فتحة، وضمة، وكسرة، لكن لا يجوز تغليظها بعد الكسرة إلا إذا كان بعدها حرف استعلاء، والذي ورد منها في القرآن بعد الكسرة، وبعدها حرف استعلاء {قِرْطَاسٍ} (?) في الأنعام، و {فِرْقَةٍ} (?) (و). {وَإِرْصَادًا} (?) في التوبة. و {مِرْصَادًا} (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015