(ش): هذا متفق عليه من الطرق الثلاثة، ولم يمل فتحة راء من أجل كسرة بعدها غير هذه (?) الأماكن من لفظ (القرار و (الأبرار) و (الأشرار) على ما تقدم في باب الإمالة.
(م): قال: (وأخلص فتحها في قوله أولى) (?) الضرر) (في النساء) (?) لأجل الضاد (?).
(ش): يريد من أجل حرف الإستعلاء هذا سبب الفرق بين الكلمتين ولولا ذلك لكان القياس فيهما واحد.
(م): قال: (وقرأ الباقون بإخلاص الفتح للراء في جميع ما تقدم) (?).
(ش): يعني من أول الباب إلى هذا الموضع.
(م): فصل - قال الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ - (?) (وكل راء وليتها فتحة أو ضمة الفصل) (?).