الحاء، والعين ومع ذلك فهما من مخرج الألف، والفتح من جنس الألف.

وأما الكاف فإنها قريبة المخرج من القاف.

وأما الراء فلتكررها قويت، فإذا انفتح ما قبلها فكانه قد اجتمع ثلاث فتحات، وفي هذا الأخير نظر وسيأتي في باب الراءات والله أعلم.

(م) قال الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ -: (وكذلك إن وقع قبل الهاء راء وانفتح ما قبل الراء أو (نضم) (?).

(ش) وكان ينبغي أن يقول مع هذا (أو ساكن بعد فتحة، أو ضمة) ألا تراه ذكر في الأمثلة: {عُمُرَة} (?) و {حُفَرَة} (?) و {سُورَة} (?).

{عُمَارة} (?).

(م): وقوله: (أو همزة وانفتح ما قبلها أو كان ألفاً) (?).

(ش): كان ينبغي أن يقول: (أو ساكناً بعد فتحة) بدل قوله: (أو كان ألفاً) لأن أمثلته اشتملت على {النَّشْأَةَ} و {سُوْءَةَ}.

(م): وقوله: (أو هاء كان قبلها ألف) (?).

(ش): ليس في القرآن منه إلا {سَفَاهَة} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015