سورة يوسف - عليه السلام - و {كِلَاهُمَا} في الإسراء، وكل ما اتصل به ضمير المؤنث من رؤوس الآي التي في سورة (الشمس) وسورة (والنازعات) إلا قوله تعالى: {ذِكْرَاهَا} فلا خلاف أنه قرأها بين اللفظين من أجل الراء، وقرأ جميع الفصل من طريق الشيخ، والإمام بالفتح إلا ما وقع رأس آية في السور العشر، وهي طه، والنجم، والمعارج، في قوله تعالى: {لَظَى} (?) و {لِلشَّوَى} (?) و {تَوَلَّى} (?) و {أوْعَى} (?) وآخر القيامة من قوله تعالى: {وَلَا صَلَّى} (?) إلى آخرها.

و (في) (?) النازعات من قوله تعالى: {حَدِيثُ مُوسَى} (?) إلى قوله: {لِمَن يَخْثَى} (?) ومن قوله تعالى: {مَا سَعَى} (?) إلى {الْمَأْوَى} (?) وأول عبس إلى {تَلَهَّى} (?) وسبح، والليل، والضحى، من قوله تعالى: {قَلَى} (?) إلى {فَأغْنَى} (?) والعلق من قوله تعالى: {لَيَطْغَى} (?) إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015