وحركاتها وحركات ما قبلها) (?).

(ش) هذا الإطلاق جار على قول سيبويه؛ لأنه يستوعب المكسورة بعد الضمة، والمضمومة بعد الكسرة وذكر في الأمثلة {يَبْنَؤُمَّ} (?) وهوفي الأصل ثلاث كلمات، إحداها: (حرف النداء)، والثانية: (ابن)، والثالثة: (أم) لكنه جعل (ابن) مع (أم) كلمة واحدة فصارت الهمزة فيه بمنزلة المتوسطة في أصل البنية، ويلزم على قوله ألا يختلف في تسهيلها في الوقف، وكذا حكم {حِينَئِذٍ} (?) و {يَوْمَئِذٍ} (?) وكذا يلزم في {الَّذِي اؤْتُمِنَ} (?) وأخواته؛ لأنه إنما يذكر في هذا الفصل ما لا يختلف في تسهيله.

(م) وقوله: (ما لم تكن صورتها ياء ... إلى آخره) (?).

(ش) حكم الوقف على {أُنَبِّئُكُمْ} (?) وبابه مما كتب بالياء في كونه يوقف عليه بالياء كحكم (هُزُؤًا) و (كُفُؤًا) في الوقف عليه بالواو اتباعًا للخط.

(م) وقوله: (وهو قول الأخفش) (?).

(ش) يريد في جميع الهمزات إذا انضمت بعد كسرة، فحصل من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015