تعالى: {يُخْرِجُ الْخَبْءَ} (?) لا غير، ومكسورة في قوله تعالى: {بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ} (?) و {بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ} (?) لا غير، ومضمومة في قوله تعالى: {دِفْءٌ} (?) و {مِلْءُ الْأَرْضِ} (?) و {يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ} (?) و {لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ} (?) لا غير.
وأما الساكن المعتل فأما أن يكون ألفًا وسيأتي الكلام فيه وإما أن يكون واوًا أو ياء وهما قسمان:
الأول: أن يكونا زائدين للمد، وسيأتي أيضًا، أو يكونا أصليين سواء كانا حرفي مد أو حرفي لين، فمثال الياء الأصلية حرفَ مد قبل الهمزة المتطرفة {وَجِيءَ} (?) و {سِيءَ} (?)، و {حَتَّى تَفِيءَ} (?) و {يُضِيءُ} (?) و {بَرِيءٌ} (?) و {الْمُسِيءُ} (?) ومثالها حرف لين {شَيْءٍ} (?) لا غير. كقوله تعالى: {إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ