{ءَأَنتُمْ أَضلَلْتُمُ} (?) وفي النمل: {ءَأَشْكُرُ} (?) وفي يس: {ءَأَنذَرْتَهُمْ} (?) و {ءَأَتخِذُ} (?) وفي الواقعة: {ءَأَنتُمْ تَخُلُقُونَهُ} (?) و {ءَأنتُمْ تَزُرَعُونَهِ} (?) و {ءَأَنتَمْ أَنزْلْتُمُوهُ} (?) و {ءَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ} (?) وفي المجادلة: {ءَأشْفَقْتُمْ} (?) وفي الملك: {ءَأمِنتُمْ} (?) وفي النازعات: {ءَأنتُمُ أشَدُّ خَلْقاً} (?).
(م) قال الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ -: (فإن الحرميين وأبا عمرو وهشاماً يسهلون الثانية منهما) (?)
(ش) أعلم أن التسهيل يستعمل مطلقًا ومقيداً، فإذا أطلق فالمراد به جعل الهمزة بين بين أي بين الهمزة والحرف الذي منه حركتها، فإن كانت محركة بالفتح جعلت بين الهمزة والألف: ومعناه أن يلفظ بها نوعاً من اللفظ يكون فيها شبه من لفظ الهمزة ولا يكوق همزة خالصة، وشبه من لفظ الألف ولا تكون ألفًا خالصة، وكذلك إن كانت محركة بالكسر جعلت