دعائه: اللهمّ؛ صلّ على محمد عبدك ورسولك، وعلى المؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات؛ فإنه له زكاة» (?) .
وذهب بعضهم إلى أنها أفضل من الصدقة حتى المفروضة، قال: لأن ما افترضه الله تعالى على عباده وفعله هو وملائكته.. ليس كالذي افترضه على عباده فقط.
، وبمئة صدقة مقبولة، وتمحو ألف ألف سيئة.
أخرج أبو سعد في «شرف المصطفى» - لكن قال الحافظ السخاوي:
(وأحسبه لا يصح) (?) -: أنه صلى الله عليه وسلم قال: «من صلّى عليّ في يوم مئة مرة.. كتب الله له بها ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، وكتب له مئة صدقة مقبولة، ومن صلّى عليّ، ثم بلغتني صلاته.. صليت عليه كما صلّى عليّ، ومن صلّيت عليه.. نالته شفاعتي» .
، سبعين للآخرة، وثلاثين للدنيا. أخرج ابن منده- قال أبو موسى المديني: وهو حديث غريب حسن-: أنه صلى الله عليه وسلم قال: «من صلّى عليّ في كل يوم مئة مرة..
قضى الله له مئة حاجة، سبعين لآخرته، وثلاثين لدنياه» (?) .
أخرج التيمي بسند منقطع: «من صلّى عليّ صلاة واحدة.. قضيت له مئة حاجة» (?) .
وفي «الفرودس» بلا إسناد عن عليّ يرفعه: «من صلّى على محمد وعلى