وفي أخرى: «لا تجعلوا بيوتكم قبورا، ولا تجعلوا قبري عيدا، صلّوا عليّ؛ فإن صلاتكم تبلغني حيثما كنتم» ، صححها النووي في «أذكاره» (?) .
وفي رواية سندها حسن: «سلّموا عليّ؛ فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم» (?) .
وفي أخرى في سندها من لم يسمّ: «وصلّوا عليّ وسلّموا حيثما كنتم، فستبلغني صلاتكم وسلامكم» (?) .
وفي أخرى: «صلّوا عليّ؛ فإن صلاتكم وتسليمكم يبلغني حيثما كنتم» (?) .
وفي أخرى: «حيثما كنتم فصلّوا عليّ؛ فإن صلاتكم تبلغني» (?) .
وروى ابن بشكوال: «ما من أحد يسلم عليّ.. إلا ردّ الله عليّ روحي- أي: نطقي- حتى أردّ عليه السلام» (?) .
وفي رواية: «ما من أحد يسلّم عليّ.. إلا ردّ الله إليّ روحي حتى أردّ عليه السلام» وسندها حسن، بل صححه النووي في «الأذكار» وغيره (?) ، ولكن نظر غيره فيه.