وفي رواية- في سندها مجهول- بعد «مئة» : «ومن صلّى عليّ مئة..
كتب الله بين عينيه براءة من النفاق، وبراءة من النار، وأسكنه الله يوم القيامة مع الشهداء» (?) .
وفي أخرى بعد «ألفا» : «ومن صلّى عليّ ألفا.. زاحمت كتفه كتفي على باب الجنة» ، قال الحافظ السخاوي: (ولم أقف على أصلها إلى الآن) (?) .
وفي أخرى: «صلّوا عليّ؛ فإن الصلاة عليّ كفارة لكم وزكاة، فمن صلّى عليّ صلاة.. صلّى الله عليه عشرا» (?) .
وفي أخرى: «فإن الصلاة عليّ درجة لكم» ، قال العراقي: سندها صحيح، وردّ بأن فيه علة وانقطاعا (?) .
وفي أخرى عند الدارقطني: «البخيل من ذكرت عنده.. فلم يصلّ عليّ من صلّى عليّ ... » الحديث (?) .
وصح: «من ذكرت عنده.. فليصلّ عليّ، ومن صلّى عليّ مرة..
صلّى الله عليه عشرا» (?) .
وصحح الحاكم خبر: إن عبد الرحمن بن عوف رأى النبي صلى الله عليه وسلم وقد استقبل فخرّ ساجدا، فأطال السجود حتى ظن أنه توفّي، فدنا منه فرفع رأسه وقال: «من هذا؟» ، فسأله عن ذلك، فقال: «إن جبريل أتاني فبشرني فقال: إن الله عز وجل يقول: من صلّى عليك.. صليت عليه، ومن