وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: {بِالنَّفسِ اللوّامة} قَالَ: المذمومة
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس {بِالنَّفسِ اللوامة} قَالَ: الَّتِي تلوم على الْخَيْر وَالشَّر تَقول لَو فعلت كَذَا وَكَذَا
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس {بِالنَّفسِ اللوامة} قَالَ: تندم على مَا فَاتَ وتلوم عَلَيْهِ
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن مُجَاهِد {بِالنَّفسِ اللوامة} قَالَ: تندم على مَا فَاتَ وتلوم عَلَيْهِ
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي محاسبة النَّفس عَن الْحسن {وَلَا أقسم بِالنَّفسِ اللوامة} قَالَ: إِن الْمُؤمن لَا ترَاهُ إِلَّا يلوم نَفسه مَا أردْت بكلمتي مَا أردْت بأكلتي مَا أردْت بحديثي نَفسِي وَلَا أرَاهُ إِلَّا يعاتبها وَإِن الْفَاجِر يمْضِي قدماً لَا يُعَاتب نَفسه
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور عَن ابْن عَبَّاس {بلَى قَادِرين على أَن نسوي بنانه} قَالَ: نَجْعَلهَا كفا لَيْسَ فِيهِ أَصَابِع
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس {بلَى قَادِرين على أَن نسوي بنانه} قَالَ: لَو شَاءَ لجعله كخف الْبَعِير أَو كحافر الْحمار وَلَكِن جعله الله خلقا سوياً حسنا جميلاً تقبض بِهِ وتبسط بِهِ يَا ابْن آدم
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن مُجَاهِد {على أَن نسوي بنانه} قَالَ: يَجْعَل رجلَيْهِ كخف الْبَعِير فَلَا يعْمل بهَا شَيْئا
وَأخرج عبد بن حميد عَن عِكْرِمَة {على أَن نسوي بنانه} قَالَ: إِن شَاءَ رده مثل خف الْبَعِير حَتَّى لَا ينْتَفع
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن الضَّحَّاك {على أَن نسوي بنانه} قَالَ: يَجْعَل رجلَيْهِ كخف الْبَعِير فَلَا يعْمل بهما شَيْئا
وَأخرج عبد بن حميد عَن عِكْرِمَة {على أَن نسوي بنانه} قَالَ: إِن شَاءَ رده مثل خف الْجمل حَتَّى لَا ينْتَفع بِهِ
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن الضَّحَّاك {على أَن نسوي بنانه} قَالَ: على أَن نجْعَل يَدَيْهِ وَرجلَيْهِ مثل خف الْبَعِير