أخرج ابْن جرير عَن ابْن زيد فِي قَوْله: {إِن هَذَا الْقُرْآن يهدي للَّتِي هِيَ أقوم} قَالَ: للَّتِي هِيَ أصوب
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة فِي الْآيَة قَالَ: إِن الْقُرْآن يدلكم على دائكم ودوائكم فَأَما دائكم فالذنوب والخطايا وَأما دواؤكم فالاستغفار
وَأخرج الْحَاكِم عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ أَنه كَانَ يَتْلُو كثيرا {إِن هَذَا الْقُرْآن يهدي للَّتِي هِيَ أقوم} خَفِيف