اللفظُ؛ لأنَّ مَنْ حُبِّبَ إليه الإِيمانُ غايَرَتْ صفتُه صفةَ مَنْ تقدَّم ذِكْرُه.
وقوله: {أولئك هُمُ} التفاتٌ من الخطاب إلى الغَيْبَةِ.