وتقدَّمَ الخلافُ في «مُبَيّنات» كسراً وفتحاً.
قوله: {وَمَثَلاً} عطفٌ على «آيات» أي: وأَنْزَلْنا مثلاً مِنْ أمثال الذين قبلكم.