ويكثر، ويقال أيضًا أحاديث طلسم وأحلامها، يضرب لمن يخبرك بما لا أصل له من الحديث.
17955 - يَهوى خِلافِي فَلو أنِّي أُكلِّفُهُ ... عَلَى الظَّما شُربَ الماءِ مَا شَرِبَا
17956 - يَهوَى هَواي ضَميرُهُ ففُؤادُهُ ... فردُ الهَوَى ولِسانُهُ ألوانُ
أبو يَعقوب الخُريميِّ:
17957 - يُلامُ أَبُو الفَضْلِ فِي جودهِ ... وهَلَ يَملِكُ البَحرُ أنْ لا يَفِيضا
زيادة العُذريُّ:
17958 - يُلامُ رِجالٌ قَبلَ تَجريب أمرِهِم ... وكَيفَ يُلامُ المَرءُ حَتَّى يُجرَّبَا
إبراهيم الغَزِّيُ:
17959 - يَئستُ فَمَا عِندِي لملِكٍ مَهَابةٌ على ... قَدرٍ ما تَرجَّى البَوارِقُ تُتَّقى
* * *
تمَّ حرف الياءِ والحمدُ للَّه وصلَّى اللَّه على سيدِنا مُحمَّد وآله وسلَّم.
تكملت عدة الأبيات التي أولها الياء والمكتوبة، في نفس الكتاب المحسوبة، من العدة المطلوبة، عدا ما على الحاشية سبع مائة وثمان وأربعون بيتًا، وذلك في ثلاثة كراريس وسبع قوائم ووجهة، هي هذه، والحمد للَّه وصلى اللَّه على محمد وآله وسلم.
* * *