فلو شفهت منها المحاسن في النوى ... وهبنا مساويها القباح على يدِ
صُرَّدُرُّ:
17596 - يُشِيرُ إِيمَاءً إلَيهِ الوَرَى ... إن قيلَ مَنُ يُعرَفُ بِالأَروع
إبرَاهيمَ بنُ حَسَّان الحَضريُّ:
17597 - يَشِينُ الفَتَى في النَّاسِ قلَّةُ عَقلِهِ ... وَإِن كَرُمت أَعراقُه وَمَناسِبُه
عِيسى الْقَاشِيُّ:
17598 - يُصَابُ الفَتَى بالأَمِرِ يَأمَنُ نحسُهُ ... وتُسعِدُهُ الأيَّامِ مِن حَيثُ لا يَدري
أَبو العَتَاهِيَةِ:
17599 - يُصَابُ فؤَادِي حِينَ يُرْمَى وَرَمْيَتي ... تعُوُد إِلَى نَحْرِيَ ويَسْلَم منْ رَمَى
ومن باب (يَصَبُّ) قَوْلُ آخَر (?):
يصَبُّ إِلَى الحَيَاةِ وَيَشْتَهِيْهَا ... وَفِي طُوْلِ الحَيَاةِ لَهُ عَنَاءُ
إبرَاهيمُ الصوليُّ في إبرَاهيم:
17600 - يُصبحُ أَعداؤهُ عَلَى ثقَةٍ ... منهُ وَإِخُوانهُ عَلَى وَجَلِ
بَعْدَهُ:
نَزَالًا لِلْعَدُوِّ عَنْ ضَعَةٍ ... وَصَوْلَةً بِالصَّدِيْقِ عَنْ نَفَلِ
ابْنُ شمْسِ الخِلَافَةِ: