الرِّضيّ المُوسَويُّ:
16657 - لَا تَبْرِ عُودًا أَنْتَ قَدْ رشْتَهُ ... حَاشَى لبَانِي المَجُدِ أن يَنقُضَا
قَبْلهُ:
لَا تُعْطِشَ الرَّوْضَ الَّذِي نَبْتهُ ... بِصَوْبِ إِنْعَامِكَ قَدْ رَوَّضَا
لَا تَبْرِ عُوْدًا أَنْتَ قَدْ رِشْتَهُ. البَيْتُ وَبَعْدَهُ:
إِنْ كَانَ لِي ذَنْبٌ فَلِي حُرْمَةٌ ... فَاسْتَأنِفِ العَفْوَ وَدع مَا مَضَى
الصَّاحب بن عبادٍ:
16658 - لَا تُبْرِمَنَّ مَرِيْضًا فِي مُسَاءلَةٍ ... يَكْفيكَ منْ ذَاكَ تَسأالٌ بحَرْفَيْنِ
اليُوسِفيُّ:
16659 - لَا تُبْطرنَّكَ خِلْعَةٌ أُلْبِستَهَا ... مَا خَلْعُ قَلْبِكَ بَعْدَهَا بِبَعِيْدِ
بعده:
وَالبُدنُ لَيْسَ بِمُنْكرٍ ترتيبها ... لِلنَّحْرِ لَيْلَةَ جُمْعَةٍ أَوْ عِيْدِ
16660 - لَا تَبْطَرُوْا لبَلآءِ اللَّهِ عِنْدَكُم ... فقبلَكُمُ شأنُ أَهلَ النّعْمَة البَطَرُ
بَعْدَهُ:
مَا غَيَّرَ اللَّهُ من نَعْمَاء أَنْعَمَهَا ... عَلَى مَعَاشِرِ حَتَّى تَبْدَأُ الغِيَرُ
محمَّد أبَّانَ الكاتبُ:
16661 - لَا تَبِع عُقْدَةَ مَالٍ ... خيْفَةَ الجَارِ المَشُوْم