الإِمام الشافعيُّ رحمهُ اللَّه:
16394 - هُمُومُ أُناسٍ في أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ... وهَمِّي في الدُّنيَا صَديِقٌ مسَاعِدُ
بَعْدَهُ:
نَكُوْنُ كَرُوْحٍ بَيْنَ جِسْمَيْنِ فَرَّقَا ... فَجِسْمَاهُمَا جِسْمَانِ وَالرُّوْحُ وَاحِدُ
أبو العتاهيةِ وقيل غيره:
16395 - هُمُومُكَ بِالعَيشِ مَقرُونَةٌ ... فَمَا تقطَعُ العَيشَ إِلَّا بهَم
أبو عبدُ اللَّهِ بن الحجَّاجِ:
16396 - هُمُومٌ وَصَلنَ عُرَى الجدِّ بي ... وَعَلَّمننِي كيفَ أَجفُو المُزَاحَا
بَعْدَهُ:
حَبَسْنَ عِنَانَ هَوَايَ الجمُوْحِ ... وَكَانَ عِنَانًا يُطِيْلُ الجِمَاحَا
إبراهيمُ بنُ المهدِيِّ:
16397 - هُمْ هيَّجُوا الحَربَ قَد عَلمُوا ... لَو ينفَعُ العِلمُ مُشتَقٌّ مِنَ الحَرَبِ
وَقَالَ أَبُو تَمَّامٍ (?):
وَالحَرْبُ مُشْتَقَّةُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ
وَقَالَ المُتَنَبَيِّ (?):
وَتَسْتَلِبُ الدُّهمَ الَّتِي كَانَ رَبُّهَا ... ضنِيْنًا بها وَالحَرْبُ فِيْهَا الحرَائِبُ
المُتَنبيُّ: